هذا المقناص اذا قالوا مقناص..مقناص غير (الأرنب والظبي وطبخات على ماتـبي)‎ على كيف كيفكـ

صورة جماعية للمجموعة أدام الله الجمعة والبسمة للجميع <حتى ألي فيه نوم: )







عبرنا البحار لأرض الجار عشقاً للأراضي الأبكار








كانت التجهيزات مميزة والمكان المختار خلاب , وأثر الظبي ماليه الأرض






بدأنا جولات الصيد وكان لنا أولها

ابوعايد وصورة تذكارية مع التفاته إجبارية من الظبي: )





بعدها توجهنا لباقي الربع عند (مارد الماء) وسمرنا هناك وكانت مشاوي الظبي الحراااااااااق حاضرة (وبإتقان): )






كان المبيت عند المارد تلك الليلة , مع وجود بعض المرجفين اللذين تسببوا علينا بقل النوم بسبب الشخير والحصاني : )

أصبحنا باكراً مع القهوة والقدوع ,وهذا حجاج ابوحسين وحجاجي وحجاج الشقردي عيسى







والفطور كالعادة منوع وهذي تصبيرة مظبي ظبي على الطائر








مالكم بالطواله... ملأنا الراويات بالماء على ظهر الاسفنجه<اللوري الأزرق ..وتوجهت الاسفنجه للمعسكر مع بعض الربع






وباقي السيارات توجهت لجلب بعض الصيد للغداء والعشاء وجلب الحطب
وهذا بعض الحطب من نوع القرض الطيب <ويا كثر هناك

وعلى طريقنا صادفنا بعض القطا ..الفاتح للشهية وهوا يدرج أمام السيارة

وهنا وهوا يحلق ولكن ليس بعيدا
ً

هبوط اضطراري وسريع لبعضها






وخلال تجوالنا صادفنا ذئب على مسافة قريبة وهوا يرصدنا بحيرة
حيث يتضح من وقوفه ومراقبته لنا باستغرابه لما يشاهد وكأنه لأول مرة يشاهد سيارة ,ويبدو انه ينتظر مشاهدة السيارة وهي (تعلف) ترعا
لكي يقرر هل هيا نباتيه أم لاحمه: )

وقفنا معه للحظات ومن ثم ذهبنا وتركناه في حيرته
وكما قال الشاعر الحميدي الحربي
ياناقل البارود لاتذبح الذيب......ادخل على الله بالندب لاتروعه
لو انت بالمرمى عطيب المضاريب.....ارحم ضعيف شملته راس كوعه

استمر ينا بالتجوال والبحث عن حق الغداء ..حتى صادفنا هذا المزيون وهوا زابن الوعر ويراقب





حاولنا إخراجه من المناطق الوعرة بكل هدوء لكنه لم يرضخ لنا وبالأخير ذهبنا وتركناه بعد استمتاع <وحسرة

توجهنا بعد ذالك للمعسكر لأخذ قسط من الراحة وكان غداء ابوعايد في الانتظار مع بعض حركات ابوذياب ألي مايتركها من الأطباق الجانبية

والجوارح الكبيرة لا نكاد نفتقدها ابد وخصوصاً أوقات الوجبات ..ماشاءالله عليها تقوم بتنظيف المنطقة أول بأول








أثناء وقت الراحة قرب ابوذياب النعناع والليمون والعدة الخاصة لأعداد عصير بطريقة الغبابنه: )






وكانت النتيجة .عصير نعناع بالليمون .
(هدأ حواسك..وروق أعصابك..كأس الغبابنه..يطرب رأسك)

تسلم يمينك ياعم

استمر ينا بالتجوال حتى صادفنا مشهد جميل وجديد أجبرني على اخذ تذكار
ولسان حال الغراب يقول للآخر :العلوم ,,الأخبار ,,وشلون الوالده ,,ماعنده خلاف ,هي تعرف اللي يجيها
هههههههههههههههههههههه






بعدها صادفنا مزيون ثاني بس ماطولنا عنده يبدو أن عندهم اجتماع مغلق





وبر مزيون وهادي وغير جافل ..أعطنا شرف الصورة ومضى في حال سبيله : )
لأن معنى مايكفينا من الخير

وبعدها طل علينا بطلته البهية الغزال الشارد (والمكار )






وهوا زابن مكان صعب حقيقة وبدأنا محاولة إخراجه منها للأراضي المفتوحة لكي نقدر نهد السلق






لكنه بدأ يسحبنا من مكان عصب إلى آخر مع بعض القفزات الاستهتارية والاستعراضية والي خلت قلوبنا تنقز من جمالها
سبحان الخالق

خليناه يتميلح مثل مايبي حتى حانت الفرصة ....وطلع من الوعر لأراضي مفتوحة فكانت الصورة








والبركة بالشباب ابوجراح وابوسعد ألي شافوا وطاردو وقشروها للسلق أعزكم الله







ودعنا الشمس في ذالك اليوم مع بعض الذكريات الجميلة







وصلنا للشباب بعد المغرب مع كم أرنب للمقلقل






وكانت تلك ألليله حافلة بالمتعة والشيلات والقصيد بقيادة ابوذياب وابوجراح

احتفال بالظبي على طريقة طارق ابوعبدالله






وتذكار لظبي مع ابومحمد ,وعلى قولت الشاعر: (ياغيل الظبي بين يديه )







ويبدو ان الجوع وصل حدة مع ابوحسين وابوسعد






وبعد انتهاء (التميلح) مع الظبي بدأ دور ابوذيب بسلخة وحشوه بالماكرونة والبيض المسلوق ومن ثما تربيطه وخياطته







ومن ثم وضع اللمسات السحرية الخاصة وسد المداخل والمخارج : )








ودفنه بالملة لحين استوائه وكانت النتيجة مذهلة (اذكروا الله)







تعشينا وسمرنا تلك الليله ونمنا نومه هنيه : )



وهنا صباح احد الأيام حيث يمارس ابوعبدالله رياضته المعهودة