انا لله وانا اليه لراجعون لا حول ولا قوة الا بالله والله محزن

بعد أن دخلت عروسه لابسة الكفن ... العريس : الموقف صدمني .. وسأحكيه لأحفادي
عاجل (اليوم)-


«الموقف صدمني ولم أفق منه إلى الآن» هذا ما قاله لـ (اليوم) الشاب ( ع، ع) العريس الذي لم تكتمل فرحته بعد أن طلق عروسه ليلة الفرح عندما دخلت منصة الزفاف في أحد قصور الأفراح بمحافظة الأحساء نهاية الأسبوع الماضي وهي تلبس «كفن الأموات» وعلى صوت القارئ وهو يتلو الآية القرآنية الكريمة «هذه جهنم التي كنتم توعدون» ، محملاً نفسه السبب الرئيس فيما حدث ، وقال الشاب، الذي يعمل في إحدى شركات الحفريات التابعة لشركة ارامكو : الفتاة اتصلت بي أكثر من مرة لتبين رغبتها في عدم الارتباط بي , لكنني أصررت مع إصرار أهلها أيضاً على ذلك بحجة أنها مع الزمن ومع العشرة والأيام سوف تعدل عن رأيها وترضى بي، لكن للأسف دفعت ثمن الإصرار وحصل ما حصل، على الرغم من أنه لم يكن هناك سبب حقيقي لرفض الفتاة الزواج بي.
الشاب رفض إكمال الحديث الهاتفي عن الحادثة، مكتفياً بقوله : إنها كانت تجربة مريرة ودرساً قاسياً له لن ينساه وسوف يحكيه لأولاده وأحفاده فيما بعد.
وعلق استشاري الصحة النفسية الدكتور محمد المقهوي على الحادثة فقال : إن الإرهاصات والصراعات الداخلية التي عاشتها الفتاة من البداية المؤدية إلى رفض الارتباط بهذا الرجل دفعتها للتخطيط بكل ما لديها من قدرة على الخروج بهذا الموقف العجيب الذي يوحي بشدة الرفض الداخلية, مبيناً أن الفتاة ان لم تقم بهذا الموقف الجماهيري لكانت قامت بمواقف أخرى ربما يكون ضرره أكبر وأكثر على نفسها وأهلها. وناشد المقهوي أولياء الأمور إلى عدم الزج بأبنائهم إلى الهاوية من خلال إجبارهم على عمل شيء لا يريدونه ومن ذلك تزوج الفتاة غصب عنها بمن لا تريد.
يذكر أن عددا من وكالات الأنباء والمواقع الإخبارية والمنتديات تناقلت خبر تطليق الزوج عروسته بعد أن لبست «الكفن» بدلاً من فستان الفرح الذي اشتراه لها مسبقاً ، بعد أن نشرته «اليوم» في عدد السبت الماضي، وأثار الخبر ردود أفعال متباينة من القراء، حيث أيدت أغلب الفتيات والنساء ما ذهبت إليه العروس، معتبرات أن الكثير من أولياء الأمور لا يفهمون معنى الزواج، ولذلك هم يدمرون حياة بناتهم بحجة أن «الزواج ستر»، لذلك هم يعتبرون الفتاة سلعة ليس لديها مشاعر وأحاسيس مثل البشر ، لذلك هم لا يأخذون رأيها في الكثير من الأمور ومن ذلك رغبتها في زواج فلان أو عدمه, والنتيجة هي الطلاق أو الخيانة أو تضييع الأولاد والمسئول الأول هنا هما الوالدان اللذان أجبرا الفتاة على هذا الزواج، فيما ذهب آخرون إلى أن الفتاة قضت على مستقبلها، حيث إنه لن يجرؤ أي شاب آخر على الزواج منها خوفاً من أن يقع في موقف مشابه للعريس الأول.

تسلم يالغالي على الموضوع المميز
لكن احب ابين لك ان البنت ماكنت تبي تتزوج لسبب ان الزوج كان يدخن ولم يكن ملتزم ولذلك قالت انا الا اريدك لكن هو اصر على الزواج وقالت لصديقتها سوف اعمل...ألخ وعندما طلقها الزوج كانت فرحانها
وأخيرا تقبل ودي قبل ردي

لاحول ولاقوة الا بالله

اشكرك ع طرح الخبر

الله يعوضها بخير منه والزواج قسمة ونصيب

لكن أن ما أدري والدها هذا كيف يفكر ألحين البنت ما هي موافقة على الزوج

ليش تزوجها بالغصب واحد ما تبيه يكون زوجها على سنة الله ورسوله !!

والله البنت ذكية وعرفت كيف تجبر زوجها يطلقها بطريقة علمية

لآ هنت أخوي على القصة ..

ـأخوك / صالح عسكر

ذكاء وحنكه من العروسه للرفض وأبدلها الله بأفضل منه

بارك الله فيك

أخي الشمراني 3
مشكور على الخبر 0
( ان كيدهن عظيم )
والعريس هذا يبدو ان ما عنده كرامه
وإلا واحده كلمته وقالت له بالصريح المريح ما ترضاه زوج !!

كيف يرضى على نفسه بأنه يقبل بالزواج منها ؟؟؟؟؟

لاحول ولاقوة الا بالله

اخي الشمراني اشكرك ع طرح هذا الخبر