الصاحب

نعمة الصاحب الصالح
نعمة لا تعدلها نعمة بعد توحيد الله تبارك وتعالى
لأن الصاحب إما أن يكون عونا لك على طاعة الله
فتفوز بسعادة الدارين
وإما أن يكون صادا عن طاعة الله دالا على سبل
الغواية والردى فيكون سببا في هلاكك وشقائك
في الدنيا والآخرة، ولذلك كان للتحذير من جليس
السوء نصيب وافر في كتاب الله لعلمه سبحانه بتأثر
القرين بقرينه سلبا أو إيجابا،
فاللهم يا من هيئت لمحمد صل الله عليه وسلم،
صفوة الخلق بعد الأنبياء هيء لنا من الصحبة الصالحة
من يكون سببا في حبك لنا،ثم الاجتماع في جنة الخلد
على سرر متقابلين.

أشكرك أخي آلفآضل ،،، آلحمدآن

على آلمشآركة آلقيمة وألرآآئعة

بآرك الله فيك

لك أجمل آلتحآيآآ


:

أميرة آلورد

الأخت الفاضلة ... أميرة الورد
شكرا لك على تعقيبك
لك مني اجمل التحيايا

الأخت الفاضلة ... اللؤلؤة
شكرا لك على تعقيبك
لك مني اجمل التحيايا

اخي الحمدان
شكرا لك على هذا التواجد الفعال
والمشاركات النافعه والمفيده
بارك الله فيك

أخي الغالي أبو تركي
شكرا لك لمرورك وتعقيبك
مع أطيب التحايا والتقدير