منتديات قبائل شمران الرسمية


المنتدى العام مخصص للمشاركات العامة والمتنوعة)(تطوير الذات)(سوق الأسهم)

إضافة رد

 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 11-30-2009, 02:23 PM   #1
 
الصورة الرمزية أبـو رفـيــع
 

أبـو رفـيــع is on a distinguished road
اليهود وتضليل الإعلامي

السلام عليكم


حرب الإعلام الإسرائيلية: تضليل إعلامي وتماثلات باطلة



كامبردج بوك ريفيوز

يأتي هذا الكتاب محاولة لطرح الرأي الآخر وفضح الدعاية الإسرائيلية التي تلقى دعما في الصحافة الفرنسية والغربية عموما، سواء في الأوساط اليهودية أو غير اليهودية. وبعد صدور كتب تتبنى الدعاية الإسرائيلية وأخرى سجالية استغلت انعكاسات أزمة الشرق الأوسط على المجتمع الفرنسي لتعيد إنتاج أيديولوجية المحرقة في ثوب جديد مثل اليهودوفوبيا مدعية، وجود أخطار محدقة باليهود الفرنسيين مصدرها الجالية العربية-الإسلامية.


هذا الكتاب غير المنحاز لأي طرف من الأطراف ويعد محاولة جادة لوضع الأمور في نصابها وتصحيح المسارات الخاطئة والصور المشوهة الناجمة عن الحملات الإعلامية الدعائية الإسرائيلية. يحتوي الكتاب على 11 صورة معبرة ومؤثرة عن الواقع اليومي الفلسطيني من هدم للمنازل وحصار وفصل.. في غزة ونابلس وجنين ورام الله.

جوس دراي مصورة أصدرت عدة كتب تصويرية حول ذاكرة الشعب الفلسطيني وأسهمت في كتب جماعية، أما دونيس سيفر فهو مدير تحرير أسبوعية "بوليتيس" الباريسية وقد أجرى عدة تحقيقات ميدانية في لبنان وفلسطين وإسرائيل، ويعرض كتابهما الحرب الإعلامية الإسرائيلية وبالتحديد في الفترة الممتدة من يوليو/ تموز 2000 إلى ربيع 2002.

كامب ديفد نموذجا

”فرنسا مثل البلدان الأخرى، فريسة التضليل الإعلامي الإسرائيلي الذي عشناه منذ يوليو/ تموز 2000 عبر عملية تلاعب ضخمة بالرأي العام الغربي”


وفي ما يتعلق بكامب ديفد يقولان إن الرأي العام الإسرائيلي والعام الدولي خدع بحملة تضليل إعلامية واسعة النطاق شنها إيهود باراك ومعاونيه، إذ إن باراك كان يريد السلام لكن سلامه هو سلام حسب شروطه وغير قابل للتفاوض. ويضيفان أن "تاريخ كامب ديفد لم يكتب أوليا ولكن تم إعادة كتابته بعدياَ بطريقة تحمل عرفات وحده فشلها، هذا البناء الإيديولوجي رصف الطريق لأرييل شارون وأسهم أيضا في تصفية معسكر السلام في إسرائيل". ويقولان إن العروض التي قدمت لعرفات في كامب ديفد بعيدة عما زعم، وأن رفضه لها لا يمكن إعطاؤه المعنى الذي أعطي له والذي أسهم كثيرا في نزع المصداقية عنه. ويضيفان أنه ليس من الصعب "فهم لماذا وكيف أراد هؤلاء الذين فشلوا في كامب ديفد أن يبرئوا أنفسهم من هذا الفشل ويحملون الفلسطينيين كل المسؤولية والنتائج". ويتساءلان عن انسياق الصحافيين في فرنسا والعديد من البلدان الغربية وراء الرواية الإسرائيلية بخصوص كامب ديفد، رغم أنه تم التشكيك في مصداقيتها من قبل مصادر جدية... أما التقارير أو التحقيقات الميدانية التي شوهدت أو قرئت خلال هذه الفترة فتناقض الرواية الإيديولوجية للمعلقين الذين تأثروا براوية معاوني باراك.

وفي رأيهما فـ"إسرائيل لم تربح في فرنسا في حربها الإعلامية"، فكانت الضغوطات المستمرة والاتهامات التي استهدفت على الخصوص وكالة الأنباء الفرنسية في إطار "حرب مفردات منهكة" لا سيما حول استخدام تعبير "المستوطنات" لوصف المستوطنات اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة حيث تحاول جماعات الضغط فرض مفرداتها، أما الحكومة الإسرائيلية فهي تريد فرض مفردة "ضيعة".

يعتبرالمؤلفان أن المقاومة لمختلف الضغوط ليست إعلامية بل هي التعبير العام عن تصور فرنسي وأوروبي للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني والذي يختلف عن التصور المانوي الأميركي. "في قلب الصراع هناك المسألة الاستعمارية، تحليل هذا الصراع كصراع استعماري هو أولا اعتبار الواقع ". هذه المقاومة هي أيضا اقتراح قراءة سياسية للصراع بعيدة عن "حرب دينية كونية" كتلك التي يعتقد بوش وشارون وجوب خوضها. "هذه المقاربة وحدها، بوضع الصراع في عقلانية، تسمح بحل: حرب استعمارية تتوقف عندما يتوقف الاستعمار، لكن الله وحده يعلم متى تنتهي حرب الأديان".

بين انتفاضتين


يقول المؤلفان إنه على عكس الانتفاضة الأولى التي لقيت تفهما من المعلقين والصحافيين الفرنسيين واجهت الانتفاضة الثانية، انتفاضة الأقصى، عدم تفهم ثم عداء واضحا من قبل جل هؤلاء. الغريب أنه ليست العمليات الفلسطينية في المدن الإسرائيلية التي غيرت من موقف الرأي العام، ولكن حملة إسرائيلية مدروسة لنزع الشرعية عن السلطة الفلسطينية وزعيمها عرفات. هذا التغير في تصور الرأي العام للصراع أصبح عاملا حاسما على أرض الميدان، ذلك أن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، أكثر من أي صراع آخر يبقى رهن إدراك الرأي العام الإسرائيلي، الغربي والأميركي، له. أما في العالم العربي فالمشكلة الفلسطينية تلقى تعبئة في الرأي العام تأخذ أبعادا قد تهدد الأنظمة الحاكمة كما حدث بين مارس/ آذار وأبريل/ نيسان 2002. وهنا تكمن مفارقة يقول المؤلفان إنه عندما يكون الفلسطينيون في أمس الحاجة لتعبئة الرأي العام العربي تكون الأنظمة العربية "أكثر جموحا وقمعا" (قمع مظاهرات مساندة للفلسطينيين بين مارس/ آذار وأبريل/ نيسان2002).

تضليل إعلامي


”لم يصبح الاحتلال ظاهرا للعيان وبطريقة بشعة إلا ابتداء من العام 2001 مع الهدم الواسع للمنازل والعنف الذي يواكبه لكن لا صدى للعنف اليومي باستثناء ما حدث في جنين”

يعتبر المؤلفان الصحافيان، أن فرنسا، مثل البلدان الأخرى، فريسة التضليل الإعلامي الذي عشناه منذ يوليو/ تموز 2000 عبر عملية تلاعب ضخمة بالرأي العام الغربي. ويقولان إن من بين المفردات التي "تقتل" والمستخدمة في حرب التضليل الإعلامية هذه، تلك التي تفوهت بها كل وسائل الإعلام والقائلة بأن "عرفات رفض في كامب ديفد عرض إسرائيل السخي؟". هذه الكلمات نطق بها العديد من المثقفين الإسرائيليين والفرنسيين والصحافيين والمعلقين والسياسيين، وذلك بطريقة بدهية وكأن ذلك التأكيد لا ريب فيه. ويشيران إلى مقالات نشرت في الصحف الفرنسية لمثقفين فرنسيين معروفين مثل آلان فينكلكروت وبيار-أندري تاغياف.. تبنى فيها أصحابها هذا الطرح الإسرائيلي القائل بأن عرفات رفض السلام في كامب ديفد.

كما يشيران إلى كتاب بعنوان "الكل أميركيون؟" جون-ماري كولومباني، مدير جريدة لومند الشهيرة، الذي أكد فيه أن عرفات رفض في كامب ديفد عرض باراك السخي وبالتالي صوت لشارون. ويضيفان أن هؤلاء المثقفين (فينكلكروت، تاغياف، جاك تانيرو...) والصحافيين والمعلقين (كولومباني وبيرنارد غيتا...) أكدوا على أن إسرائيل عرضت على الفلسطينيين الانسحاب من 97% من الأراضي المحتلة وأن الـ3% الباقية ستعوض مقابل ضم المستوطنات وأكدوا على تقسيم القدس. يقول الكاتبان إن نشر مثل هذه الأخبار في ظرف أسابيع معدودة سمح بضرب شرعية عرفات كشريك في السلام بل نزع مصداقية السلطة الفلسطينية بالزعم بأن عرفات قبل بأوسلو حيلة وانتهازية فقط وأنه سيعيد طرح وجود إسرائيل إن عاجلا أو آجلا. هذه الجمل كررت دون هوادة في وسائل الإعلام الغربية بين أغسطس/ آب 2000 وفبراير/ شباط 2001. والحقيقة أن "طرح اليمين الإسرائيلي هو الذي انتصر".

يقول المؤلفان إنه لم يكن هناك في كامب ديفد لا رفض فلسطيني ولا عرض إسرائيلي لتقسيم القدس. أما فكرة دولة فلسطينية تتمتع بتواصل جغرافي فلم تطرح إلا في مفاوضات ديسمبر/ كانون الأول 2000 ويناير/ كانون الثاني 2001 في طابا حيث حقق الطرفان تقدما مهما في ملف اللاجئين بما فيه حق العودة. لكن ليس عرفات الذي قطع المفاوضات وإنما إسرائيل بسبب قرب الانتخابات. ويشيران إلى أن بعض الصحافيين قاموا بعملهم بشكل جيد هنا, حيث كتب المعلق في هآرتس، أكيفا عيلدر في 16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2000 مقالا بخصوص تلك "الترتيبات" المقترحة من قبل إسرائيل قائلا إنه "لا أحد رأى النص الذي يلخصها، لأن هذا النص غير موجود".

أما جريدة لوموند الفرنسية فنشرت تحقيقا في أواخر ديسمبر/ كانون الأول 2000 وضحت فيه أن ما عرض في كامب ديفد هو الإبقاء على جزء من الضفة الغربية تحت السيادة الإسرائيلية وتجزئة الباقي منها إلى ثلاث مناطق معزولة بعضها عن بعض.. الباحث الإسرائيلي ميناحم كلاين توصل إلى النتيجة نفسها معتبرا أن مقترحات كامب ديفد كانت غير مقبولة فلسطينيا، لأنها تعني قيام دولة فلسطينية مقسمة من قبل المستوطنات اليهودية إلى عدة أجزاء وتابعة كلية لإسرائيل التي تتحكم في حدودها. ويضيفان أنه لا أحد كان يتخيل أن عرفات سيعود إلى شعبه باتفاق يقيم دولة منقسمة إلى ثلاثة كيانات صغيرة.

مع تعطل المفاوضات وتأزمها، ظهرت تلك العبارة الشهيرة التي تبنتها الصحافة الفرنسية "عرفات صوت شارون" والتي تلخص الاتهامات الموجهة لعرفات الذي يكون قد رفض "عرض السلام السخي" المقترح عليه في كامب ديفد. فكان التركيز في الحملة الإعلامية الإسرائيلية على شخص عرفات بوصفه بكل الأوصاف وتحميله فشل العملية السلمية.

رغم أن الزيارة الاستفزازية لشارون لساحة المسجد الأقصى كانت سبب اندلاع الانتفاضة، فإن الرواية الإسرائيلية تحمل عرفات مسؤولية اندلاعها، مدعية أنه رفض السلام وهاهو يلجأ إلى العنف. وبخصوص مفاوضات طابا يقولان إن الطرفين تقربا من حل للصراع لكن باراك لم يكن يريد اتفاقا مع الفلسطينيين قبل الانتخابات. وتفنيدا للخطاب الإسرائيلي الذين يتبنونه في الإعلام الغربي، يتساءلان كيف يمكن لعرفات أن يقبل أن يوقع "إنهاء الصراع" كما يطلب منه ذلك فقط في سبيل تمكين باراك من الفوز في الانتخابات؟.

التماثل أو التشبيه

لدى تحليلهما ظاهرة التماثل أو التشبيه بين الأحداث في المعالجة الإعلامية لما يجري في إسرائيل وفلسطين، يقولان إن ما يثير الانتباه خلال الفترة الممتدة من كامبد ديفد (يوليو/ تموز 2000) إلى مفاوضات طابا (يناير/ كانون الثاني 2001) هو الخلط في التعليقات الإعلامية التي ادعت رفض عرفات السلام في كامب ديفد ثم في طابا. من بين المعلقين الذين ما لبثوا التأكيد على أن عرفات اختار إستراتيجية المواجهة لأنه وراء الانتفاضة بعد أن رفض السلام وتقسيم القدس، برنارد غيتا المعلق في إذاعة فرنسا الدولية (العمومية) وفي أسبوعية ليكسبرس (الخاصة)، ذهب إلى حد اعتبار أن المسؤولية مشتركة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وذلك في أوج العملية العسكرية الإسرائيلية في ربيع 2002. ويقولان إن تعليقاته تورد من جهة حقائق بخصوص سياسة شارون ومن جهة ثانية اتهامات بن عامي وباراك لعرفات سعيا لإيجاد توازن بين الاثنين (شارون وعرفات) يسمح بتقاسمهما المسؤولية. لكن هذا غير ممكن.

وفي ما يخص المعالجة الإعلامية للعنف، يقولان إن الأمر يتعلق بشكلين من العنف لا يتمتعان بنفس التغطية، العنف الإسرائيلي يبقى عموما من دون صور، فمن ناحية هناك كلمات وأرقام (العنف الإسرائيلي)، ومن ناحية أخرى صور هي في غنى عن أي تعليق (العمليات الفلسطينية).

”رغم أن الزيارة الاستفزازية لشارون لساحة المسجد الأقصى كانت سبب اندلاع الانتفاضة فإن الرواية الإسرائيلية تحمل عرفات مسؤولية اندلاعها مدعية أنه رفض السلام وها هو يلجأ إلى العنف”


الحالة الاستعمارية وأثارها الاقتصادية والنفسية... تستدعي خطابا وهي عادة خفية ومدرجة عموما في المأساة العادية في العالم. ولم يصبح الاحتلال ظاهرا للعيان وبطريقة بشعة إلا ابتداء من العام 2001 مع الهدم الواسع للمنازل والعنف الذي يواكبه لكن لا صدى للعنف اليومي باستثناء ما حدث في جنين... وهنا يشيران إلى تحقيقين ميدانيين نشرا في لوموند (ديسمبر/ كانون الأول 2001) وليبراسيون (يناير/ كانون الثاني 2002) أوضحا بطريقة العنف المحجوب الذي يعانيه الفلسطينيون يوميا.

يقول المؤلفان إن الحرب الإعلامية الإسرائيلية لها مثقفوها ورجالها، فالبعض يعيد كتابة التاريخ، والبعض يروج لـ"حقيقته" والبعض الآخر يحاول الضغط على الصحافيين أو المثقفين الذين يرفضون الفكر الجاهز الذي يروج له الأوائل. أسلحة هؤلاء في هذه الحرب هي هز مصداقية الخصم وكبح جماح كل من يقاوم أفكارهم من خلال الوشاية والافتراء والتحرش... الصحافيون والنشطاء هم أول المستهدفين، جاك تانيرو (الذي نجده طوال سلسلة التضليل الإعلامي) يهاجم مصداقية الصحافيين الذين يردون على حججه ولا يقبلونها حيث يتحدث عن "المصفاة الإيديولوجية للصحافيين". تعد إستراتيجية ضرب مصداقية الخصم هذه من الثوابت في سلوك المنخرطين في الحرب الإعلامية لصالح الإسرائيلية. تاغياف يستخدمها في كتابه المذكور واصفاً كل من يعارض أفكاره بكل الأوصاف ومتهجما على الفرنسيين الذين زاروا فلسطين تضامنا مع الشعب الفلسطيني، ومعتبرا أن المؤرخين الإسرائيليين الجدد (الذي كشفوا ظروف طرد الفلسطينيين في العام 1948) كلهم تقريبا من اليسار المتشدد. وهذه "أكذوبة مطلقة"، هكذا يقول المؤلفان، خاصة عندما نعرف مواقف أشهرهم، بني موريس. ويقولان إنه "خلال السنتين المرعبتين، 2000-2002، كل الذين يكتبون حول الشرق الأدنى فعلوا ذلك تحت الضغط". ويميزان بين ثلاثة أنواع من الضغط، التكييف النفسي والاعتراض المهني والتخويف أو التحرش.


”إن الحرب الإعلامية الإسرائيلية لها مثقفوها ورجالها، فالبعض يعيد كتابة التاريخ، والبعض يروج لـ "حقيقته" والبعض يحاول الضغط على الصحافيين أو المثقفين الذين يرفضون الفكر الجاهز الذي يروج له الأوائل”


في الختام يتحدث الكاتبان عن نظرة جديدة للفلسطينيين ويقولان إن وراء العنف هناك ظهور مجتمع مدني تلعب فيه المرأة دورا كبيرا من خلال الحركة الجمعوية. حيث إن ضغط الاحتلال الإسرائيلي دفع إلى بروز مجتمع مدني حقيقي وأشكال جديدة من التنظيم ذات الطابع المحلي بسبب الاحتلال الذي قطع أوصال المجتمع الفلسطيني الجغرافية. ثم يسردان شهادات لفلسطينيين يتحدثون فيها عن معاناتهم اليومية... يختتمان بالقول إن صورة إعلامية أخرى لفلسطين ممكنة وإن الفلسطينيين لا يريدون إلا العيش في حرية وسلام وإنه لا يمكن اختزال المجتمع الفلسطيني في العنف، فهو مجتمع يسعى للمحافظة على انسجامه -رغم الصعوبات- حتى يقاوم الحرب الأهلية التي تسعى إسرائيل لافتعالها. ثم يتساءلان "هل يمكن أن نبقى "حياديين" أمام أحداث الشرق الأدنى؟" أليس قول ما هو (جار) شهادة على "التزام ضروري؟" لكن هذا الالتزام لا هو "أعمى" ولا هو "مجامل"، لا يبرأ أي جريمة للفلسطينيين لكنه لا يعتقد بأن الأخطاء يمكن تقاسمها بالتساوي في واحد من آخر الصراعات الاستعمارية في العالم.

غلاف الكتاب :نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
-اسم الكتاب: حرب الإعلام الإسرائيلية: تضليل إعلامي وتماثلات باطلة في الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني
-المؤلف: جوس دراي ودونيس سيفر
-عدد الصفحات: 127
-الطبعة: الأولى 2002
-الناشر: لا ديكوفارت – باريس



أبـو رفـيــع غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-30-2009, 05:49 PM   #2
مشرف سابق
 

حكيم البادية is on a distinguished road
افتراضي رد: اليهود وتضليل الإعلامي

مشكور أخي على الموضوع



حكيم البادية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-30-2009, 06:15 PM   #3
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية ابويزن
 

ابويزن is on a distinguished road
افتراضي رد: اليهود وتضليل الإعلامي

اخي الكريم ابو رفيع
نعم تضليل اعلامي وتماثلات باطلة في الصراع الاسرائيلي والفلسطيني وانعدام المصداقية
اشكرك اخي ابو رفيع علي الايضاح
تقبل مروري



ابويزن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-20-2009, 02:52 PM   #4
 
الصورة الرمزية أبـو رفـيــع
 

أبـو رفـيــع is on a distinguished road
افتراضي رد: اليهود وتضليل الإعلامي

مشكورين ع التواصل الرائع
اسعدني مروركم

ودمتم في رعاية الله



أبـو رفـيــع غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-20-2009, 02:56 PM   #5
اداري عام المنتديات
 
الصورة الرمزية بكرعلي
 

بكرعلي is on a distinguished road
افتراضي رد: اليهود وتضليل الإعلامي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



بكرعلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-20-2009, 11:04 PM   #6
مؤسس وعضو المجلس الإداري الأعلى
 
الصورة الرمزية عايض حامد الشمراني
 

عايض حامد الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: اليهود وتضليل الإعلامي

بارك الله فيك على ماطرحته
اليهود ماضيهم أسود فلابد ان يكون حاضرهم اكثر سواداً



عايض حامد الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-14-2010, 09:56 PM   #7
 
الصورة الرمزية أبـو رفـيــع
 

أبـو رفـيــع is on a distinguished road
افتراضي رد: اليهود وتضليل الإعلامي

مشكورين ع التواصل الرائع
اسعدني مروركم

ودمتم في رعاية الله



أبـو رفـيــع غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-15-2010, 12:57 AM   #8
 
الصورة الرمزية السكب@
 

السكب@ is on a distinguished road
افتراضي رد: اليهود وتضليل الإعلامي

هؤلاء هم اليهود ولن يتغيروا



السكب@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-22-2010, 08:47 PM   #9
 
الصورة الرمزية أبـو رفـيــع
 

أبـو رفـيــع is on a distinguished road
افتراضي رد: اليهود وتضليل الإعلامي

مشكور أخي الكريم ع التواصل الرائع
اسعدني مرورك

ودمت في رعاية الله



أبـو رفـيــع غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-28-2010, 10:47 PM   #10
موقوف
 

منير is on a distinguished road
افتراضي رد: اليهود وتضليل الإعلامي

عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين



منير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر




ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
تلاعب وتضليل يدفع هيئة السوق المالية إلى إحالة مستثمرين ل #النيابة_العامة فتى بلاد شمران الصحافة المحلية والعالمية 0 04-16-2021 03:48 PM
اللقاء المفتوح مع الإعلامي والشاعر:سعد زهير الشمراني محمـد ع الرشيـدي ديوان الشاعر سعد بن زهير الشمراني 64 04-20-2012 02:56 AM
اللقاء المصور مع الإعلامي:سعد زهير الشمراني فريق تغطيات شمران شخصيات هامة وأعلام ورموز قبائل شمران 11 04-06-2011 07:57 PM
رحبوا معي بالشاعرو الإعلامي شهاب الشمراني سعوي حتى الموت الترحيب و الضيافه 13 01-27-2008 10:09 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية