منتديات قبائل شمران الرسمية


المنتدي الاسلامي خــاص لاهل السنة والجماعة فقط .!

إضافة رد

 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 03-23-2011, 05:33 PM   #1
 
الصورة الرمزية الـــمـــهاجــــر
 

الـــمـــهاجــــر is on a distinguished road
عيد الأم ..

عيد الأم..



الشيخ ابن باز


الشيخ ابن عثيمين









سُئِلَت اللجنة الدائمة، للبحوث العلمية والإفتاء، بالمملكة العربية السعودية:


في أي يوم بالضبط يحتفل المسلمون بعيد الأم؟ وهل حقيقة أنه يوم ازدادت فاطمة الزهراء؟

فأجابت:
لا يجوز الاحتفال بما يسمى: «عيد الأم»، ولا نحوه من الأعياد المبتدعة.
لقول النبي ‑صلى الله عليه وسلم‑: «مَن عَمِل عَمَلا ليس عليه أمرُنا؛ فهو رد».
وليس الاحتفال بعيد الأُم مِن عَمَلِه ‑صلى الله عليه وسلم‑، ولا مِن عمل أصحابِه ‑رضي الله عنهم‑، ولا مِن عمل سلف الأمة.
وإنما هو بدعة، وتَشبُّهٌ بالكفار.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء


عبدالله بن قعود ... عبدالله بن غديان ... عبدالرزاق عفيفي ... عبدالعزيز بن عبدالله بن باز


[فتاوى اللجنة الدائمة (3/ 85‑86)، السؤال الخامس من الفتوى رقم (7912)]



وكَتَب سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله ابن باز ‑رحمه الله‑:

اطلعتُ على ما نشرتْه «صحيفة الندوة» في عددها الصادر بتاريخ 30/ 11/ 1384هـ تحت عنوان: «تكريم الأم.. وتكريم الأسرة». فألفيتُ الكاتب قد «حَبَّذ ‑من بعض الوجوه‑ ما ابتدَعَتْه الغرْب مِن تخصيص يوم في السنة يُحتفَل فيه بالأم، وأَورَد عليه شيئا غَفَل عنه المفَكِّرون في إحداث هذا اليوم، وهي ما ينال الأطفال الذين ابتُلوا بفقد الأُم من الكآبة والحزن حينما يرون زُملاءَهم يَحتفلون بتكريم أمهاتهم. واقْتَرَحَ أن يكون الاحتفال للأسرة كُلِّها. واعتَذَر عن عدم مجيء الإسلام بهذا العيد؛ لأن الشريعة الإسلامية قد أوجبت تكريم الأم وبِرَّهَا في كل وقت؛ فلم يَبقَ هناك حاجةٌ لتخصيصِ يومٍ مِن العام لتكريم الأم».
ولقد أحسن الكاتِبُ فيما اعتذر به عن الإسلام، وفيما أَورَدَه مِن سيئة هذا العيد ‑التي قد غَفَل عنها مَن أحدثه‑.
ولكنه لَم يُشِر إلى ما في البدع مِن مخالفةِ صريحِ النصوص الواردةِ عن رسول الإسلام ‑عليه أفضل الصلاة والسلام‑، ولا إلى ما في ذلك من الأضرار ومشابهة المشركين والكفار.
فأردتُ بِهذه الكلمة الوجيزة: أن أُنَبِّهَ الكاتبَ وغيرَه على ما في هذه البدعة وغيرها مِمَّا أحدثه أعداء الإسلام والجاهلون به من البدع في الدين؛ حتى شَوَّهُوا سُمْعَته، ونَفَّرُوا الناسَ منه، وحصل بسبب ذلك من اللَّبس والفُرقة ما لا يَعلم مدى ضَرَرِه وفسادِه إلا اللَّهُ سبحانه.
وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة عن رسول اللَّهِ ‑صلى الله عليه وسلم‑: التحذيرُ من المحدثات في الدين، وعن مشابهة أعداء اللَّهِ مِن اليهود والنصارى وغيرِهم من المشركين: مثل قولِه ‑صلى الله عليه وسلم‑: «مَن أَحدَث في أمرنا هذا ما ليس منه؛ فهو رد» مُتفقٌ عليه، وفي لَفظ لمسلم: «مَن عَمِل عَمَلا ليس عليه أمرُنا؛ فهو رد». والمعنى: فهو مردود على مَن أَحدَثَه.
وكان ‑صلى الله عليه وسلم‑ يقول في خطبتِه يوم الجمعة: «أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي مُحَمَّد ‑صلى الله عليه وسلم‑، وشَرَ الأمور مُحدثَاتُها، وكل بدعة ضلالة» خَرَّجه مسلم في «صحيحه».
ولا ريب: أن تَخصيص يوم من السنة للاحتفال بتكريم الأُم أو الأسرة: مِن مُحدَثات الأمور التي لَم يَفعلها رسولُ الله ‑صلى الله عليه وسلم‑ ولا صحابتُه المرضِيُّون؛ فوجب تَرْكُه، وتحذيرُ الناس منه، والاكتفاءُ بما شَرَعَه اللَّهُ ورسولُه.
وقد سَبَق أن الكاتِبَ أَشارَ إلى: «أن الشريعة الإسلامية قد جاءت بتكريم الأُمِّ، والتَّحرِيضِ عَلى بِرِّهَا كُلَّ وقت». وقد صدق في ذلك.
فالواجب على المسلمين:
أن يكتفوا بما شَرَعَهُ اللَّهُ لهم: مِن بِرِّ الوالدة، وتعظيمِها، والإحسانِ إليها، والسمع لها في المعروف كُلَّ وقت.
وأن يَحذَروا مِن مُحدَثَاتِ الأُمُور التي حَذَّرَهُم اللَّهُ منها، والتي تُفضِي بِهِم إلى: مشابَهَةِ أعداء الله، والسيرِ في ركابِهم، واستحسانِ ما استحسنوه من البدع.
وليس ذلك خاصًّا بالأُمّ. بل قد شَرَعَ اللَّهُ للمسلمين: بِرَّ الوالدين جميعا، وتكريمهما، والإحسانَ إليهما، وصلةَ جميع القرابة.
وحَذَّرهم ‑سبحانه‑ مِن العُقُوق والقطيعة.
وخَصَّ الأُمَّ بِمَزِيدِ العنايةِ والبِرّ؛ لأن عنايتها بالولد أكبر، وما ينالُها مِن المشَقَّةِ في حَمله وإرضاعه وتربيته أكثر.
قال الله سبحانه: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا﴾.
وقال تعالى: ﴿وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ﴾.
وقال تعالى: ﴿فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ • أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ﴾.
وصَحَّ عن رسول الله ‑صلى الله عليه وسلم‑ أنه قال: «ألا أُنَبِئُكم بأكبر الكبائر؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، ‑وكان متكئا فجلس‑ وقال: ألا وقول الزور، ألا وشهادة الزور...».
وسأَلَه ‑صلى اللَّهُ عليه وسلم‑ رجلٌ، فقال: يا رسول الله: أي الناس أَحَقُّ بِحُسن صحابتي؟ قال: أمك. قال: ثُمَّ مَن؟ قال: أُمّك، قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك، ثم الأقرب فالأقرب».
وقال ‑عليه الصلاة والسلام‑: «لا يدخل الجنة قاطع» يعني قاطع رحم.
وصح عنه ‑صلى الله عليه وسلم‑ أنه قال: «مَن أَحَبَّ أن يُبسَط له في رزقه ويُنسَأَ له في أجله؛ فلْيَصِل رَحِمَه»...
والآياتُ والأحاديث في بر الوالدين وصلة الرحم وبيانِ تأكيد حق الأُم: كثيرةٌ مشهورة. وفيما ذكرنا منها كفاية ودلالة على ما سواه، وهي تدل مَن تَأَمَّلها دلالة ظاهرة على وجوب إكرام الوالدين جميعا، واحترامهما، والإحسان إليهما، وإلى سائر الأقارب، في جميع الأوقات، وتُرشِد إلى أن عقوقَ الوالدين وقطيعةَ الرحم: مِن أقبح الصفات والكبائر التي تُوجِب النار وغضب الجبار ‑نسأل الله العافية من ذلك‑.
وهذا أبلغ وأعظم مِمَّا أَحدَثه الغربُ: مِن تخصيص الأم بالتكريم في يوم من السنة فقط؛ ثم إهمالها في بقية العام، مَع الإعراضِ عن حَقِّ الأب وسائر الأقارب.
ولا يخفى على اللبيب ما يترتَّبُ على هذا الإجراء مِن الفساد الكبير، مع كونه مخالِفًا لشرعِ أحكم الحاكمين، ومُوجِبًا للوُقُوع فيما حَذَّر منه رسولُه الأمين.
ويلتحق بهذا التخصيص والابتداع: ما يفعله كثيرٌ مِن النَّاس: مِن الاحتفال بالموالد، وذِكرَى استقلالِ البلاد، أو الاعتلاء على عرش الملك... وأشباه ذلك.
فإن هذه كلَّها مِن المحدثات التي قَلَّد فيها كثيرٌ من المسلمين غيرَهم مِن أعداء الله، وغفلوا عَمَّا جاءَ به الشرعُ المطهَّر ‑من التحذير من ذلك والنهي عنه‑.
وهذا مصداق الحديث الصحيح عن رسول الله ‑صلى الله عليه وسلم‑ حيث قال: «لتتبعن سَنَن مَن كان قبلكم، حذو القذة بالقذة؛ حتى لو دخلوا جُحر ضَبٍّ لدخلتموه! قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال فمَن!؟». وفي لفظ آخر: «لتأخذَنَّ أُمتي مأْخذ الأُمَم قبلها، شِبرًا بشبر، وذِرَاعا بذراع، قالوا: يا رسول الله فارس والروم؟ قال فمن!؟». والمعنى: فمن المراد إلا أولئك!؟
فقد وقع ما أخبر به الصادقُ المصدوقُ ‑صلى الله عليه وسلم‑: مِن متابعة هذه الأُمة ‑إلا مَن شاء الله منها‑ لِمَن كان قبلهم ‑مِن اليهود والنصارى والمجوس وغيرِهم من الكفرة‑ في كثير من أخلاقهم وأعمالهم؛ حتى استَحكَمتْ غُربةُ الإسلام، وصَار هَديُ الكُفَّار وما هُمْ عليه من الأخلاق والأعمال: أَحسنَ عند الكثير من الناس مِمَّا جاء به الإسلامُ، وحتى صار المعروفُ منكرًا والمنكرُ معروفًا، والسنَّةُ بدعةً والبدعةُ سُنَّةً عند أكثر الخلق; بسبب الجهل والإعراض عما جاء به الإسلام من الأخلاق الكريمة والأعمال الصالحة المستقيمة.
فإنَّا للَّهِ وإنا إليه راجعون، ونسأل الله أن يُوَفِّق المسلمين للفقه في الدين، وأن يُصلِح أحوالَهم، ويهدي قادتَهم، وأن يُوفِّقَ علماءَنا وكُتَّابَنا لنشر محاسن ديننا والتحذير من البدع والمحدثات التي تُشَوِّه سمعتَه وتُنَفِّر منه؛ إِنه على كل شيء قدير.
وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه ومَن سلك سبيلَه واتَّبَع سُنَّته إلى يوم الدين.

[مجموع فتاوى ومقالات متنوعة للشيخ ابن باز (5/ 189‑192، جمع د الشويعر)]



وسُئِل فضيلة الشيخ محمد بن صالح ابن عثمين ‑رحمه الله‑:


عن حكم الاحتفال بما يسمى عيد الأم؟

فأجاب قائلا:
إنَّ كُلَّ الأعياد التي تخالف الأعياد الشرعية: كلها أعيادُ بدعٍ حادثة، لم تكن معروفة في عهد السلف الصالح.
وربما يكون مَنشَؤها من غير المسلمين أيضًا، فيكون فيها ‑مع البدعة‑ مشابَهةُ أعداء الله ‑سبحانه وتعالى‑.
والأعيادُ الشرعية: معروفة عند أهل الإسلام، وهي: عيد الفطر، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع (يوم الجمعة).
وليس في الإسلام أعيادٌ سوى هذه الأعياد الثلاثة.
وكل أعيادٍ أُحدِثَت سوى ذلك؛ فإنها مردُودَةٌ على مُحدِثِيها، وباطلة في شريعة الله ‑سبحانه وتعالى‑؛ لقول النبي ‑صلى الله عليه وسلم‑: «مَن أَحدَث في أمرنا هذا ما ليس منه؛ فهو رَدّ». أي مردودٌ عليه، غير مقبول عند الله. وفي لفظ: «مَن عَمِل عَمَلا ليس عليه أمرنا؛ فهو رَدّ».
وإذا تَبيَّن ذلك؛ فإنه لا يجوز في العيد الذي ذُكِر في السؤال ‑والمسمى «عيد الأم»، لا يجوز فيه‑ إحداثُ شَيءٍ مِن شعائر العيد، كإظهار الفرح والسرور، وتقديم الهدايا... وما أشبه ذلك.
والواجِب على المسلم: أن يعتزَّ بدينِه، ويفتخر به. وأن يقتصر على ما حَدَّه اللَّهُ تعالى ورسولُه ‑صلى الله عليه وسلم‑ في هذا الدين القَيِّم الذي ارتضاه الله تعالى لعباده؛ فلا يَزيد فيه ولا ينقص منه.
والذي ينبغي للمسلم أيضًا: ألَّا يكون إِمَّعَةً يتبع كل ناعق، بل ينبغي أن يُكَوِّن شَخْصِيَّتَه بمقتضى شريعة الله تعالى؛ حتى يكون متبوعًا لا تابعًا، وحتى يكونَ أسوةً لا متَأَسِّيًا؛ لأن شريعة الله ‑والحمد لله‑ كاملةٌ من جميع الوجوه؛ كما قال الله تعالى: ﴿اليَومَ أَكمَلْتُ لَكُم دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسلامَ دِينًا﴾.
والأمُّ: أحق مِن أن يُحتَفَى بِهَا يومًا واحدًا في السَّنَة؛ بل الأُمُّ لها الحق على أولادها: أن يَرعَوها، وأن يعتنوا بها، وأن يَقوموا بطاعتِها ‑في غير معصية الله عز وجل‑، في كل زمان ومكان.

مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثمين (2/ 301‑302)، سؤال (353)، جمع السليمان

و«فتاوى أركان الإسلام» للشيخ أيضا (سؤال 90)



الـــمـــهاجــــر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-23-2011, 05:44 PM   #2
اداري سابق
 

محمد مزهر is on a distinguished road
افتراضي رد: عيد الأم ..

الله يجزاك خير



محمد مزهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-23-2011, 07:26 PM   #3
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية حـــامـــد
 

حـــامـــد is on a distinguished road
افتراضي رد: عيد الأم ..

يجزاك
الله كل خير
ورعاك وجعل الجنة
نزلك ومثواك سلمت يمناك
طرح راقي راق لي كثير من رقيك وإبداعك
لا هنت وسلمت يداك الله يعطك ألف ألف عافية
معلومات جدا رآآآئعة كروعتك وجمال طرحك وإنتقائك أتمنى لك كل
التوفيق واصل إبداعك تشكر على الجهود الكبيرة والطروح الجميلة ننتظر جديدك بشوق يا مبدع
تقبل مروري سيدي لك خالص تحياتي وشكري لاعدمنك



حـــامـــد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-24-2011, 04:49 AM   #4
 
الصورة الرمزية الـــمـــهاجــــر
 

الـــمـــهاجــــر is on a distinguished road
افتراضي رد: عيد الأم ..

مشكورين على تفاعلكم وجزاكم الله الف خير



الـــمـــهاجــــر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-25-2011, 02:22 AM   #5
 
الصورة الرمزية $أملي بخالقي$
 

$أملي بخالقي$ is on a distinguished road
افتراضي رد: عيد الأم ..

تسلم اخوي ماقصرت

طرح رائع جدا
يعطيك العافيه بانتظار جديدك



$أملي بخالقي$ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-25-2011, 03:28 PM   #6
 
الصورة الرمزية فتى الجنوب
 

فتى الجنوب is on a distinguished road
افتراضي رد: عيد الأم ..

جزاك الله كل خير



فتى الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر




ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
قلب الأم الحمدان المنتدى العام 6 01-19-2020 12:33 AM
أيهما الأفضل في التربية: الأم الشريرة أم الأم الطيبة؟ ام ليان الأسرة السعيدة والمجتمع 1 11-04-2015 07:05 AM
فضل الأم فتى الجنوب الخواطر والقصص والروايات 3 06-29-2010 03:36 AM
هذي الأم أمك ولا أم مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حـــامـــد المنتدى العام 11 05-29-2010 12:47 AM
الأم بدو مين قدو الخواطر والقصص والروايات 3 05-13-2008 03:53 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية