فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

‏يامساء الخير والجو الجميل
‏ويا مساء الغيم في ﺟوف اﻟسماء

‏يا كم هذا الجو ﻣﺷفي للعليل
‏ياﻋسى يدوم صبح وﻣساء

....

الله رزقني وصلك العف و ايقنت
‏ان الهوى لـ صدورنا مثل الانفاس

‏الله يغنيني عن الناس الاا انتَ
‏يا واحدٍ ما فيه مثله مع الناس

....

انا معه بالهوى ببقى معه ليّن الأخير
‏حبيت واخترت قلبه بين كل القلوب

‏اعمى هالعين عن غيره كني ضرير
‏وين مالدّيت عيني شفته بكل الدروب

‏ياكثر حبّه بقلبي والمشاعر له كثير
‏كن حبه مقدر وكنه شيٍ مكتوب

....

تقول وش يطري على بالك الحين

واقول ما غيرك على البال طاري

ذائقة

لك في خفوقي حب وشعور ينهال
يسقي قفار الصدر تنبت وروده

ورد الغلا ورد الشجن ورد الامال
وسط الضلوع المُنعشه في وجوده

....

مافيه مثل العافية ستر وغنــاة
إن جات للمسلم تراها كافيه

كم واحدٍ يطلب ملذات الحياة
وإذا مرض مايطلب إلا العافيه

....

في ذمتي لوما انت غالي ع الروح
ماجاك من صوبي جديد الرسائل

لو كان مالي في محبتك مصلوح
حبٍ من الله بين عوج النحائل

....

رسالتي لك....

إلى كُلِّ زَوجٍ تَغفو امرَأته على تَعب
لأنّها تُعاركُ الحَياة مِن الصَباح
كَيْ يُقيما حَياةً كَريمة
تَشبّثْ بها فَتِلكَ امرَأة تُسْقى بماءِ العَينين
إلى كُلّ زوجٍ جَعلتْ امرَأته مِن أولادِه
أقماراً يُفاخِرُ بِهم في المَجالس
تَشبّثْ بها فَتِلكَ امرَأة مَكانها القَلب
إلى كُلِّ زَوجٍ تَصمِتُ امرَأته على شَوكِ الأذى مِن كلامِ الأهلِ وَتُكَرِّمه بِرقيِّ الخُلُقِ
فلا تَرُدّ إلا بطيبِ المَواقف
تَتلو في كُلِّ مَساءٍ على رُوحها أحاديثَ الصَبر وتَمضي
تَشبّثْ بها فَتِلك امرَأة هي مِيلادُ أُمنياتِك
إلى كُلِّ زَوجٍ غَطّتْ زَوجته عَورات الأيامِ معه
فَظلّ بها مَستوراً ومُكَرّماً
تَشبّثْ بها فَتِلك لامَقامَ لها
إلا في مَواقعِ النُّجوم
إلى كُلِّ زَوجٍ قَدَّمَتْ له زَوجته السّفْحَ مِن عُمرها والسَّهلَ والجَبل
دُون مَنٍّ ولا أذَى
إلى كُلِّ زَوجٍ كانَت له زَوجته غِطاءً في صَقيعِ الأَيام
تَشبّثْ بها فَتِلك أَجرُكَ وثَوابك
وَسُؤالك يومَ القِيامة

خارج الصندوق....

مَنْ يُحِبُّ بـ صِدْق تَكُون أَفْعالُهُ جَمِيعُها صَادِقَة
الصّامتون يبعثون في الحيآة جمالاً هادئاً
الفقراء يعتقدون أن السعادة في المال في حين أن الأغنياء ينفقون المال بحثاً عن السعادة
أحياناً يكفِي بأن نعرِفُ بأنھُم بِخير لا أكثر
القَسوٌهّ لَيسَتّ دَائماً عُنوانّ القُلُوبّ المَيتَهّ
فبعضُ القلوٌبِ الطَيبَه تَقسَوٌ لأنهَا مَجرٌوَحهّ
الإنسان الحقيقي لايفرح إلّا عندما يرى من حوله فرحين
أن تكون فارغاً من كل شيء لكنّك مليئاً بالله
ذلك هو معنى الحياة ومعنى الإكتفاء
لاشيء بالحياة اجمل من قلب يصدق معك

رسالتي لك....

عندما نقتربُ من الله
لن نحتاج للبحث عن السعادة مطولاً
لأن السعادة حينها هيَ
من ستبحثُ عنّا
عظيمين الي يمثلون الرضا وداخلهم مليان زعل