دقائق توثق مطاردة ذئب حتى الموت بالقاعية

صورة من المقطع تظهر إحدى سيارات الشباب وهي تطارد الذئب




متجاهلين قرار منع صيد الحيوانات المفترسة، لم تتردد مجموعة من الشبان في توثيق مطاردتهم لذئب في القاعية (110 شمال شرق محافظة المجمعة)، من خلال مقطع فيديو نشر على موقع "اليوتيوب" مدته 3 دقائق، مما أثار استياء عدد من أهالي القاعية، خاصة أن المقطع يظهر الشباب وهم يطاردون الذئب بعدة سيارات بطريقة وحشية، ويطلقون النار عليه حتى أعياه التعب فأمسكوا به وقيدوا فمه، فسالت منه الدماء.
وأكد رئيس مركز القاعية الشيخ ماجد بن عجمي الدويش وقوع حادثة مطاردة الذئب في القاعية، رافضاً تصرف الشباب رغم أنه حيوان مفترس، مؤكداً أن الذئب مات في نفس يوم المطاردة. من جانبه، أكد مدير العلاقات والاعلام بالهيئة السعودية للحياة الفطرية خالد الرويشد إلى أن منع صيد الذئب والحيوانات المفترسة على مدار العام، موضحاً أن دور الهيئة ينتهي عند حدود المحميات، مبيناً أن الصيد خارج المحميات مسؤولية وزارة الداخلية.
وكان مقطع مطاردة الذئب الذي صور في 15 محرم الماضي انتشر على "اليوتيوب" بنسختين إحداهما حجبت واعتلت صفحته عبارة "عفواً، الموقع المطلوب غير متاح"، بينما لا تزال النسخة الأخرى متاحة، كما تم تناقلها عبر المنتديات والمواقع الالكترونية، ولقيت تعليقات مستاءة من مشاهديها.

ناس
بلا رحمه
الرحمة في الإسلام
حتى بالحيوان ونعرف المراءة
البغي التي دخلت الجنة في كلب أنقذته
الله يعطك ألف عافية لاهنت يالغالي وسلمت يداك
الرائعة يا رائع دائما مبدع أتمنى لك التوفيق الله يعطك العافية
تقبل مروري سيدي لك خالص تحياتي وشكري
لاهنت

ياأخي إلى متى ونحن نقتل الحيوانات لمجرد القتل واللهو حتى الذئاب لم تسلم من العبث


حسبي الله ونعم الوكيل

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم

شكرا للإخوان الكرام على المرور

مشكوووووووووور

شكرا ابن هزاع على المرور

ياعيني على العقلانيه ياحامد
مشكور على الخبر

ياجماعة الخير

لفتره قربيه جداً ونحن نشاهد هذا المنظر في منطقتنا

بعد وادي تباله وفي وادي أفرك وعلى طريق بيشه

لماذ تستنكرون على هؤلاء الشباب عملهم ولا تستنكرون على من يقتل هذه الذئب ويعلقها على الطريق ويتفاخر في المجالس فلان قتل ذئب وذئبين


انالست مع أوضد قتل الذئب .

ولكن في النهايه هذا حيوان مفترس لو اعتدى على قطيع من غنمك فلن ترحمة .......................


وجهة نظـــــر

شكرا للأخ شامخ ويبدو إنك لاتعرف من كتب المقال