الشاعر محمد بن مسرع يحكي بطولة من بطولات ال عامر شمران

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا الشاعر هو الشاعر محمد بن مسرع ال محرم الشمراني من قرية دار عامر وهو شاعر ال عامر في زمانه وكانت ه وكانت هناك ارض اختصم فيها قبيلة ال عامر وقبيلة مجاورة لن اذكر اسمها مراعاة لمشاعر القبيلة الاخرى

المهم كان هناك مجموعة مكونه من ثلاث شباب بلغوا حينها الحلم اي لم يتجازوا العشرين باقي في تلك المنطقة وتدعى الكفاية وكانوا رعاة والتقاهم فرسان تلك القبيلة وكان من وجهاء تلك القبيلة وارادوا اخذ حطبهم عنوة ولكن هيهات وكانوا مسلحين وشباب ال عامر ماكانوا الا اثلاثة وبشبريات وماكان معهم لامقمع ولابوفتيل ومامعهم الا ربهم وكنت لمنطقة بعية عن قرية حصن ال عامر لانها تعتبر مراعي

فتناشب الطرفان وكانوا اربعه فقتلوهم جميعا وتكون اثنان من الجماعه باصابات بالغة اما الثالث فذهب بعد ماقتلو ماقتلوا لطلب الفزعه ولبوه ال عامر ولكن ما وجدوا الا جثث الخصم اما ابناء ال عامر فشلوهم على انهم موتا من شدة اصاباتهم لكن سلموا ولله الحمد ومنهم اثنان احياء لليوم


فيقول شاعر ال عامر يروي بطولاتهم وهذه من عرض القصيدة

البدع:محمد بن مسرع:

يوم الاثنين في بطن الكفاية هوا قيومها

طلقوا داعية بالريش ماشد عود فوق عادي

لين ظلن جنايزهم تهاوى على سمح النعوش

كيف لو كان منا ولو عشرة بالملاقى

لتشبع الطير والحديا وترا المسكون فالدمي

ماسوى اثنين والثالث بغيران يراجم بها

ادعوا يالله ان تعتلهم حمى فرع باشوت العريض