قصيده /أستحثاث لرشيدي وبن ظافر الغنيين عن التعريف

قصيده/ بدع من الشاعر مبارك بن عثمان.موجهه لشاعرين الرشيدي وبن ظافر الغنيين عن التعريف
الله الله في زمان العولمه لشعرعشر انواع

اعرف ان الشعر معنى سبك حبك وقافيه ووزاني

لاكن اما اليوم زادت والزياده مانعرف لها

والشعر له موهبه ماهو على كيفي وراحت جات

الشعر علم وادب تكفون ردوا قيمته والشاني

خلوا المعنى (هدف)والوزن للمعنى كما(النيشان)

يابيوت الشعرنادي لرشيدي وازهمي بن ظافر
بدعهم بهداف وبداعات شقر ياجدونها

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حي الله الشاعر مبارك وحياكم الله جميع ويشرفني أن أرد على البدع الذي وجهه لي وللصديق الشاعر محمد بن ظافر أسأل الله أن يمن عليه بالشفاء العاجل وأن يحفظ الجميع من كل سوء

الفــــــتى في عافية بالعقل لو ما غير عُشـــــــرٍ واع
والذي مثــــلك فطين وجابني للملعـــــــــبة وأوزاني
خل ذا ما هو فطين اذا حضر ثم انعــــــــرف لهى
عادته يمشي في الغدراء طموحاته ورى حتجات
وانت من روس القبيلة، وانحن أعداء مبغضِك والشاني
ما يعادي الونعم الا قاصر النظرة كما النيء شان
والطارف منا سديد ومن بغى العلياء معه بنظافر
إذا ما جــاوز بنا القمة تــــرى ما ياج(ي) دونها

صحت ألسنتكم
وعساكم على القوة

صح الله لسان يامبارك
وصح الله لسان ابوحاتم على ماتحويه هذه الصفحه من إبداع

تقبلوا تقديري

صحت السنتكم
مشكورين

صحت ألسنتكم
وعساكم على القوة

صح لسانك شاعرنا بن ثواب وكفو ياولد العم

وصح لسانك يابو حاتم انت هامه شعريه لا تضتها

تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم

صح الله لسان الشاعر/ مبارك بن عثمان

فعلاً كما قال الشعر أدب ومعرفه

وقد أجاد بهذه الابيات الجميله والرائعه وسندها على علميين بارزيين لهم مكانتهم الشعريه في قبيلة شمران .. وهم الشعراء ابوحاتم وابوسامي.

كما اشكر اخي الشاعر الكبير ابوحاتم على الرد واقول صح الله لسانه.

~ وللجميع تحياتي~

أقسم بمن رفع السماء بلا عمد بأن أبوحاتم شيخ علم وشيخ قاف وشيخ راس وشيخ فكر

صح لسانك يابو حاتم

كذلك ابوعثمان مبارك من روس الفزع ونفتخر بك وبالفزع كافه وقصيدتك لها أثر كبير في نفوسنا وهي دالة على تقدير كل شمراني لولد عمه



بيض الله وجيهكم

بدع جميل ورد أجمل

صحت السنتكم شعراءنا الكرام الإخوان مبارك وابوحاتم

من كان في هامة وقامة شعرية كأبوسامي وابوحاتم فهو جدير أن يذكر ويحتل مكانه في القلوب نظير ما قدم.