على طريق الخير

إذا كان الله القوي العزيز يتوعد
من يغتاب عامة المسلمين
( بويل) فكيف بمن يغتاب
العلماء والدعاة والصالحين
بل ويسخر منهم
ويحاول أسقاط مكانتهم حقدا
وحنقا عليهم فما هي حجة من
هذا فعله عندما يقف بين يدي
جبار السموات والأرض
هذا في حال الغيبة فقط
فكيف بمن يكذب على المصلحين
ويبهتهم ويتباهى بذلك في
وسائل الإعلام وفي المجالس
الخاصة والعامة وفي المنتديات
فعلى كل مسلم أن يحذر أشد
الحذر من الوقوع في عرض
أي مسلم وبخاصة من سخروا جل
وقتهم في إرشاد الناس
وهدايتهم وهم العلماء والدعاة
والآمرين بالمعروف
والناهين عن المنكر
اللهم سدد ألسنتنا
واستعملنا فيما يقربنا لرضاك .

شكراً لك ع طرحك آلقيم

بآرك الله فيك

لك تحيآتي وتقديري



أميـرة آلـورد

شكراً لك أخي أبو تركي لمرورك
والله يعطيك العافية
لك مني اجمل تحية وتقدير

شكراً لك أخي أميرة الورد لمرورك
والله يعطيك العافية
لك مني اجمل تحية وتقدير

شكراً لك أميرة الورد لمرورك
والله يعطيك العافية
لك مني اجمل تحية وتقدير

اخي الحمدان
شكرا لك على هذا التواجد الفعال
والمشاركات النافعه والمفيده بارك الله فيك

شكراً لك أخي أبو تركي لمرورك
والله يعطيك العافية
لك مني اجمل تحية وتقدير

إذا كان المسلم لا يمكن أن يقبل
أن يوصف بالكذب حتى وإن كان
متيقن من أنه كذب في أمر ما
فكيف إذا كان الواصف هوالله
جل جلاله
يقول النبي صل الله عليه وسلم
(وما يزال الرجل يكذب ويتحرى
الكذب حتى يكتب عند الله كذابا)
والله أن قلب المسلم الذي يخشى
الله ويرجو رحمته يكاد أن يتفطر
من هذا الوصف الشنيع
ألا وهو الكذب عند الناس فكيف
إذا كتب اسم فلان من الناس
عند جبار السموات والأرض بأنه
كذاب عياذا بالله
فنسأل الله صدق القول
وحسن العمل ونعوذ بمن يحرك
ألسنتا من الكذب الذي مآل من
يتصف به الصغار في الدنيا وفي الآخرة.

اخي الحمدان
شكرا لك على هذا التواجد الفعال
والمشاركات النافعه والمفيده بارك الله فيك