![]() |
#1 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() هات لي من جعبة الورّاق للمطلع تتمّة
في ردون معتّق الغايات تبرير الوسايل كل ما وارى المساء وجه النهار أطراف كمّه أجمع شفوفٍ على كثرة مساعيها قلايل يصعد الشاعر على مرأى من عيون الأئمّة سلّم المحراب ويفضّ الختوم من الرسايل لو تماكن زلّة الكلمة على طرّاف فمّه مقتفيته زلّة الخطوة على الجرف المهايل كان ما عيّن مرَدّ الي كتب من نزف دمّه لا تغارب ضيعته من عقب ما دلّ القوايل أتهادى من خباري كل شعب لسفح قمة كنّ في صدري ورى الزرفال طلّابة عقايل داخلي من نزعة طيور السماء للروح زمّة جايزٍ عن بارد الفيّة من أطراف الخمايل مستجدّ العمر ما عقب الظما ألا ورد جمة والبقاء للي نذر لك وقفته ولّا أنت زايل في دروبك لا أستقامت خطوته ميّل معمّه يستحثّ لغايته ممشىً عدال وقلب مايل لا تعدّاه الملام ولا أقصرت عنه المذمّة كان ما بلّ العروق الذاويات من المخايل وأنت يا ملح القصيد ودافعه وأسباب همّه شفني بعين الضمير الحيّ وتشوف الدلايل سقت لك عمري وسلّمتك جداه وقلت سمّه ما حملت ألا الشعور العفّ بضلوعٍ نحايل هاك ثرّ الملح فوق الجرح وأليا ضقت لمّه وخلّني في وجه مردود البرا عن كل عايل حاول النسيان في بالٍ معك بيّاع ذمّة وأنتزع لك كل ما لا ينُتَزع عنوة محايَل وهذا أنا للدمع في عيني وعد مع برد كمّه يا كثر ما لك ورى الضلع القصيّر من عمايل كان جاذبك الرضا ليلة تمثنى الركب يَمّه في نحا الي ما أستعاض بطلّة عيونك بدايل والله أنه بينه وبين النفَس والموت ضمّة جد بها ولا أردم لمثوى الجسد حمر النثايل عبدالله البديري
|
||
![]() |
![]() |
|
|