اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasan الشمراني
لايتوانى علماء اليهود النفسيين كالمدعو / فرويد من اللجوء الى الأساطير الإغريقية والهلوسات اليونانية لتدعيم أفكارهم اللاخلاقية ومنهجهم الداعر في سبيل إفساد العالم وجعله ينغمس في أوحال الرذيلة وينقاد إلى أوطار الحرام .
كل من قرأ نظريات عالم النفس فرويد سيجد أن جلها إن لم يكن كلها يدور حول الجنس فهو كثيراً مايلجأ الى تفسير كل سلوك بشري أو عقدة إنسانية بأنها بسبب الحرمان الجنسي حتى أنه فسر عليه من الله مايستحق بأن بناء منائر المساجد عند المسلمين يعود في الأصل إلى عقدة الحرمان الجنسي لديهم قاتله الله .
وعقدة أوديب وعقدة أولكترا التي كثيراً مايستند اليها فرويد في كتاباته النفسية تهدف في مضمونها الخفي الى التشجيع على عمل خبيث اتفقت كل الأديان السماوية على حرمته وشناعة جرمه ذاك هو نكاح المحارم .
وللمعلومية فقد أتضح أن فرويد هذا كان محروماً جنسياً حيث تم العثور داخل إحدى كتبه على رسالة بداخلها وردة متيبسه وهو يشتكي في هذه الرسالة من امتناع زوجته عن مضاجعته لعدد من السنين !!
ألا قاتل الله اليهود عباد المال وسدنة الجنس .
كل التحية لروعتك أيها المبجل .
|
ردك اختصر كل اللي بغيت اقوله لاني كنت ابغى اشوف الاراء حول فرويد بس الظاهر انه كان فلسفي اكثر من انه متخصص والدليل انه برغـم المؤلفات والنظريات اللي اتحف اتباعه فيها في حياته
تبقى المأساة بأن سيجموند فرويد لم يعالج اي حالة طوال حياته ولكن اكتفى بالشرح والتبرير لصحة افكاره امثال اوديب والكترا وغيرها
شاكر لك حسن على الرد الاكثر من رائع وسلمت اناملك الذهبية