اللهم صل وسلم على نبينا محمد 🕋( متجدد خلفيات رائعة )

قال رَسُـول اللّٰــٰه ﷺ :
إنَّ من أفضلِ أيَّامِكُم يومَ الجمعةِ
فيهِ خُلِقَ آدمُ وفيهِ قُبِضَ
وفيهِ النَّفخةُ وفيهِ الصَّعقةُ
فأكْثِروا عليَّ منَ الصَّلاةِ فيهِ
فإنَّ صلاتَكُم معروضةٌ عليَّ

سُنـن يَـوم الجُمِعـة
• الاغْتِسَـال
• التَطَيـب
• التَسَـوك
•لبس احسن الثياب
• قِـراءة سُورة الكهِـف
• التَبِكير فِي الذَهَاب للمَسِجـد
• كثِرة الصَلاة عَليٰ النَّبِي ﷺ
•تحري ساعة الإجابة
ﷺ

حريصٌ علينا رؤوفٌ بنا
رحيمٌ شفيـعٌ بيـومِ الفَنـا

ومطـلبـهُ أُمّتـي أُمّتـي
يـريـدُ النجـاةَ لنا والهـنا

أيـا من نُفـدّيـهِ أرواحَنـا
ورؤيتـهُ سـؤلنـا والمُنـا

عليكَ الصلاةُ وخير السّلام
يعـمُّ صـداهـا نـواحي الأنـا

صل الله عليه وسلم

إنّ اللّهَ ومَلائكتَهُ يُصَلُّونَ على النبي
يا أيُها الذينَ آمنوا صَلُّوا
عليهِ وسلِّمُوا تسليمًا

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

صلّى عَلَيْك إلَه الْكَوْن ماسجعت
‏ورقاء تَشْكُو الْجَوَى فِي أَجْمَل النّغمِ

‏صلّوا عَلَيْه فربّ الْكَوْن أَوْجَبَهَا
‏وسلّموا عَدَد الْأَنْفَاس والنّسمِ

‏سقاكم اللَّهُ مِنْ حَوْضٍ النّبي عَلَى
‏وعْدٍ مِنْ الْمُصْطَفَى يَا أَكْرَمَ الأممِ

‏من نَهْر كوثره غرفًا بِرَاحَتِه
‏من بَعْدَهَا كُلُّكُمْ فِي الْحَشْرِ غَيْر ظَمِئ
ٖ
صل الله عليه وسلم

‏يا مَن يُحبّ محمدًا وطريقَهُ
‏بُحْ بالصلاةِ مع السلامِ عليهِ
ﷺ

لك المشاعرُ دونِ الخلقِ تشتاقُ
يا مَن هُداك لنا طبٌّ وترياقُ

‏صلى عليك إلهُ الكونِ ما نظرتْﷺ
إلى بديعِـ صنيعِ الله أحداقُ
ﷺ

يَامَن تُريدُونَ الجَزَاءَ جِنَانَا
صَلٌَوا عَلَى مَن بِالرَّشَادِ أتَانَا

صَلُّوا عَلَيهِ وأكثِرُوا مِن ذِكرِهِ
بَل ذَكَّرُوا الأحبَابَ والإخوَانا

صل الله عليه وسلم

صَلَوَاتُ رَبِّي فِي الْمَلَا تَتَوَالَى
مَا النَّجْمُ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ تَلَأْلَأَ

وَسَلَامُه مَا الصُّبْحُ شَعَّ ضِيَاؤُهُ
يَغْشَاكَ يَا خَيْرَ الْبَرِيَّةِ حَالَا

صَلُّوا عَلَيْهِ فَمَن يُصَلِّ ذُنُوْبُهُ
تُمْحَى وَيُلْقَى لِلْهُمُومِ زَوَالَا

صَلَّى عَلَيْكَ اللهُ يَا خَيْرَ امْرِئٍ
زَكَّاهُ رَبُّ الْعَالَمِيْنَ تَعَالَى

صَلُّـوا عَلَىٰ نَبِيِّكُم ﷺ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم عَلَى نَبيِّنا مُحَمَّدٍ

‏مُحمَّدٌ يا لهَا مِن أَحرُفٍ رَسمَت
وجهَ النَّهارِ فبَانَ الدَّربُ واتَّضحَا

صَلَّى علَيكَ إِلهُ الكونِ ما طَلعَت
شَمسٌ ومَا طَائِرٌ فِي بَهجَةٍ صدَحا
ﷺ

يقول إبن الجوزي رحمه:

إذا أرادَ اللّهُ بعبدِهِ خيرًا
يسَّرَ لسانَهُ للصلاةِ على مُحمَّدٍ
ﷺ

أللهم صل وسلم على نبينا محمد