![]() |
#13061 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وَمِن عَجَبي أَنّ الصّوارمَ وَالقَنا
تَثورُ بِأَيدي القومِ حينَ تَصيرُ لِإِكثارِها شُربَ الدّماءِ مِنَ العِدا تَحيضُ بِأَيدي القَومِ وَهيَ ذُكورُ وَأَعجَبُ مِن ذا أَنّها في أَكُفِّهم وَإِنْ حَنَّ قَلبُ القَوم عطفاً تَجورُ وَلا شَيءَ يُطفي الغَيظَ مِنها لِأنّها تَأَجَّجُ ناراً وَالأَكفُّ بُحورُ عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13062 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() تَأَمَّل بِدارٍ تَسرُّ الحَشا
وَتَحكُم لِلرّوحِ أَن يَنعشا وَتَقضي لِتَرصينِ بُنيانِها لِمَن قَد يَراها بِأَن يدهشا تسامي الثريّا وَرَأسَ السهى وَتَعلو السّماكينِ ثمَّ الرَّشا تَمَنَّتْ بُروجُ السّماءِ بِأَنْ تَكونَ قُصوراً بِها تنتَشا فَيُوسُف مَع صِنوِهِ عمرٍ عَلى المَجدِ أَركانُها عرَّشا وَقَد مَلَأ الحسنُ أَكنافَها وَماءُ النّضارَةِ فيها مَشى كَذا اليُمنُ أَرّخته نالَها وَطيرُ السّعودِ بِها عَشعَشا عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13063 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() لا تَصحَبِ الدّنيا وَكُن يَقِظاً لها
لا يَخدَعَنْكَ تَودُّدٌ وَتَملُّقُ تُبدي المَحبّةَ وَهيَ تُخفي بُغضَها لا تَرجُها فَهيَ العَدوُّ الأزرقُ عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13064 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() فَإِن كُنتَ تَأتي بِالّذي قَد أُريدُهُ
فَأَنتَ بَليغٌ شاعرُ الدهرِ ماهرُ وَإِن كُنتَ تَأتي بِالَّذي قَد تُريدُهُ فَما أَنتَ بَينَ النّاس في الدّهرِ شاعرُ عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13065 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() عودوا إِلى سِلْمِ المُحبِّ وَصالِحوا
فَالصّلحُ خَيرٌ في الأَنامِ وَصالِحُ ما ذا التّقاطُع وَالتدابُرُ وَالجفا مَع أَنّهنَّ قبائِحٌ وَفَضائحُ كَم في التّقاطُعِ إِن عَرَفتَ مَفاسِد كَم في التّودُّدِ لَو عَلِمتَ مَصالِحُ لَيسَ النّظامُ تَقاطُعاً وَتَدابُراً إِنّ النّظامَ تَوافقٌ وَتَصالُحُ يا أَهلَ وُدّي إِنّني بُذِلَتْ لَكُم مِنّي مَواعِظُ في الهَوى وَنَصائِحُ أَخلَصْتُكُم ودّي وَقَلبي حافِظٌ لِودادِكم دَهري وَما هوَ طارِحُ ما كُنتُ بِالغشّاشِ في ودّي لَكُم وَبِخُبركم أَنّي الصّدوقُ النّاصِحُ إِنّي المَشوقُ إِلى المَنازِلِ وَالحِمى وُرْقُ الصّبابة في حشايَ صَوادِحُ تِلكَ المَنازِلُ لِلأحَبِّةَ مشرقٌ وَمَطالِعٌ في جِلَّقٍ وَمَطارحُ إِذ كُنت في تِلكَ المَنازِلِ رائِياً تِلكَ الأَحبَّة بِالحَديثِ أُطارحُ إِذ كنت رَيعانَ الشَّبابِ وَإِنّني مَملوءُ قَلبٍ بِالسّرورِ وَطافحُ مُتَوطِّناً مِنها الرّبوعَ وَإِنّني غادٍ إِلَيهِم في الصّباحِ وَرائِحُ مُتَعطِّراً مِن مِسكِهِم مُتضَمِّخاً مِن حَيثُ مِنهُم قَد تَفوحُ رَوايحُ أَختالُ ما بَينَ الرّياضِ بِجلَّقٍ وَتَجودُ منّي لِلسرورِ قَرائحُ تُجلى عَلَيّ مِنَ السّرورِ عَرائِس يَزهو بِهنّ الحسنُ وَهيَ صَبائِحُ قَد مِسْنَ قدّاً بِالنَّسيمِ كَأَنّهُ بِلَطافَةٍ قَد رَوَّحَته مَراوحُ وَنَفَحْنَ طيباً كالعَبيرِ مُمسَّكاً هَل في النوافِحِ كَالزّهورِ نَوافحُ وَيَسرُّني شَدوُ الطّيورِ عَلى الرُّبى مِنها الحَمائِمُ وَالهزارُ الصادحُ تَأتي عَليَّ مِنَ الظِّباءِ شَوادنٌ وَبِهِ تَلوحُ مِنَ المَهاةِ سَوانِحُ تَأتي تُغازِلُني الحَديثَ لَطافةً حَتّى تَسيلَ بِذا الحَديثِ أَباطِحُ يَحيا بِها مِنّي وَينعش في الهَوا روحٌ وَقلبٌ في الحَشا وَجَوارِحُ فيها أُماسَى بِالغَبوقِ مِنَ الهَنا وَمِنَ المَسرَّةِ بِالصّبوحِ أُصابحُ وَبِها أعلَّلُ بِالنّسيمِ مِنَ الصَّبا وَيَدُ النّسيمِ تَجسُّني وَتصافِحُ إِذ كنتُ فيها لِلنّجومِ مشاهداً وَضِياؤُهم بادٍ عَليَّ وَلائِحُ إِذ كنتُ فيها وَالبدورُ طَوالِعٌ بِذُرى العُلى وَالشّمس فيهم صالِحُ العارِف النسّاك أَنورُ ناسِكٍ وَالزّاهدُ الورعُ التّقيُّ الصالحُ العالِمُ النحريرُ والعَلَمُ الّذي ناداهُ بِالرّفعِ الحكيمُ الفاتِحُ الجَهبَذُ الحبرُ الإِمامُ وَمَن لَهُ بِتقدّم يَقضي الدّليلُ البادحُ ربُّ العُلومِ أَبو الفهومِ أَخو الذّكا خدنُ المَعارِفِ لَيسَ فيها قارِحُ صِنوُ الشّريعَةِ وَالحقيقَةِ وَالهُدى بِطَريقة تِلكَ الطّريق الواضحُ هُوَ شافعيُّ زَمانِهِ إِذ مِنهُ قَد جادَت بِتَخريجِ الفُروعِ قَرائِحُ هُوَ سيبويهِ أَوانِهِ وَخليله لَكنّه الزّجّاجُ وَهوَ الراجحُ شَهِدَت لَهُ كلُّ العلومِ بِفَضلِهِ وَهيَ العُدولُ وَلَيسَ فيها جارحُ فَلَوِ اِمتَطى الفكرَ الصّحيحَ فَفكرهُ طِرفُ الأدلَّةِ وَهوَ بَحرٌ سابِحُ ما جالَ فيهِ لِلجِدالِ مُناظراً إِلّا بَدا مِنهُ الهِزَبرُ السانِحُ وَمِنَ الدّلائِلِ في يَديهِ إِذا سَطا بيضٌ قَواطِع أُصلِتَت وَصَفائِحُ كَم رَدَّ بِالإفحامِ فيها ضَيغَماً وَكَساهُ بِالإِخراسِ وَهوَ الصائِحُ المُعرِبُ اللَّسِنُ الغَريبُ بَلاغَةً سِحر البيانِ خِلالها يَتَلامَحُ بِسَلاسَةٍ وَجَزالةٍ وَمَحاسِنٍ جَلَّت لَها مُقَلُ النّفوسِ طَوامِحُ لَو قابَلَتهُ مَصاقِعُ الخطباءِ في وَقتِ المَواسِمِ في عُكاظَ وَكافَحوا لَرَأَيتَهم مِنهُ لَدَيهِ أُخرِسوا لَم يَستَطيعوا أَنّهم يَتَفاصَحوا. الماجِدُ الجحجاحُ وَالفَخمُ الّذي تَزدانُ فيهِ أَماجِدٌ وَجحاجِحُ ربُّ المَعالي في ثُريّا مَجدِها عَن مِثلِها قصر السّماك الرَّامِحُ ربّ العوالِ وَإِنّها أَقلامُه وَلعينها بِذُرى المَعالِ مَطامِحُ بِمَلافظٍ فيها المَنافعُ لِلوَرى فَفَوائِدٌ وَمَواعِظٌ وَنَصايحُ إِنْ يَجرِ في صَدرِ الكَواغِدِ شَرحها فَهيَ اللّواتي لِلصّدورِ شَوارحُ تَعنو لِهَيبَتِها الأَسنَّة وَالظُّبى وَيَهابُها العضبُ الصقيلُ الذابِحُ وَتُجِلُّها كلُّ الأَكاسِرِ في الدُّنى حتّى الأَبيّ مِنَ الرّجالِ الجامِحُ حَسَنُ الخَلائِقِ وَالطبائِعِ كلّها وَمَحاسنُ الأَخلاقِ فيهِ سَجائِحُ بَحرُ المَكارِمِ وَالنّدى بِعَطائِهِ نُسِيَ اِبنُ مَعنٍ ذو السّخاءِ المانحُ يَسري الحَياءُ بِراحَتَيهِ وَإِنّهُ في وَجهِهِ الحسنُ الصبيحُ لَسايحُ بِطَلاقَةٍ وَبَشاشَةٍ وَتَبسُّمٍ وَبِمثلِ ذا حُمِدَ الجوادُ السامِحُ يا أَيّها المَولى الهمامُ وَمَن لَهُ فَوقَ المَعالِ مَقاعِدٌ تَتَفاسَحُ وَمَنِ اِكتَسى ثَوبَ الكَمالِ وَإِنّه مِن غَيرِ رَيْبٍ بِالكمالِ الطافِحُ إِنّي إِلَيك لَباعِثٌ بِخَريدَةٍ مِنها عَلى شَمسِ النّهارِ مَلامِحُ بِكرٌ رَداحٌ غادةٌ فَجَمالُها إِن لَو تَبَدَّت لِلكَواكِبِ فاضحُ مِن مَدحِكَ السامي بعِقدٍ قُلِّدت وَبِمثلها أَغلى العقودِ مدايحُ مِن مِسكِهِ العطرُ الذكيُّ تَضَمّخَت وَلَكَم لَهُ مِنها تَفوحُ رَوايِحُ يا فَخرَها إِذ كنت مَمدوحاً بِها وَلِأنّني في نَظمِها لَكَ مادِحُ جاءَتكَ تَمشي وَالحياءُ يُميلُها مَيلَ النّشاوَى وَهيَ رود بادحُ فَليَلقَها مِنكَ القَبولُ فَإِنّه لَأَجلُّ شَيءٍ أَنتَ فيه راشحُ وَاِغضُض أَخا السترِ الجَميلِ نَواظِراً عَن عَيبِها إِنّ العُيوبَ فَواضِحُ وَاِصفَح أَخا الصّفحِ الجَميلِ إِذا هَفَت هَفواً فَمِثلُكَ في البريّةِ صافحُ بَل كُن كَريماً جائِداً بِسَماحِهِ وَبِعَفوِهِ إِنّ الكريمَ مسامِحُ أَيُّ القَصايِدِ هُذِّبت ما إِن لَها إِن لَو نَقَدْتَ مَثالِبٌ وَقبايِحُ وَاِسلَم وَدُم رَحبَ الجَنابِ رَفيعَهُ وَرَغيد عَيشٍ أَنتَ فيهِ سادحُ ما الشَّمسُ تُشرِقُ ما النّجومُ طَوالِع ما البرقُ بادٍ بِالوميضِ وَلامِحُ ما مالَ غُصنٌ بِالنّسيمِ إِذا سَرَت ما قَد غَدا الغادي وَراحَ الرائِحُ أَو ما المحبّ رَجا الأَحِبَّة قائِلاً عودوا إِلى سِلم المحبِّ وَصالِحوا عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13066 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() تَصَبَّرْ فَإِنّ الصّبرَ أَجملُ بالحرِّ
وَأَليقُ بِالإِنسانِ في السرِّ وَالجهرِ وَحَسبُ الفتى عِندَ المَصائِبِ صَبرهُ فَإِنّ اِصطِبارَ المَرءِ أَدعى إِلى الأجرِ وَلَم يَكُ فيما يَرتَدي المَرء حلَّةً تُجَمِّلهُ أَسنى وَأَغلى مِنَ الصّبرِ وَسَلِّمْ إِلى حُكمِ القَضاءِ فَإِنَّهُ عَلى وفقِ ما قَد شاءَ ربّ الوَرى يَجري وَكُن راضِياً فيما بِهِ اللَّه قَد قَضى فَما لِسِوى مَولاكَ شَيءٌ مِنَ الأمرِ لَهُ الحُكمُ وَالتّدبيرُ وَالأمرُ كلُّهُ وَما شاءَ مِن نَفعٍ وَما شاءَ مِن ضرِّ وَفي يَدِهِ الإِحياءُ وَالمَوتُ وَالفَنا وَفي يَدِهِ التّقديرُ لِلخَيرِ والشرِّ هُوَ الفاعِلُ المُختارُ جَلَّ جَلالَهُ وَما هُوَ بِالمَجبورِ يَفعلُ بالجبرِ فَيا أَيّها المَولَى الّذي قَلَّ مِثلُهُ كَما لا بِشامٍ وَالعراقِ وفي مصرِ تَجَمَّل بِحُسنِ الصّبرِ إِذ أَنتَ قُدوةٌ بِها يَقتَدي مَن قَد يُصاب بِلا نكرِ لَئِن كُنتَ مَولانا أُصِبتَ مُصيبةً بِنَجلٍ صَغيرٍ فَاتَهُ فَسحَةُ العمرِ فَفي اللَّهِ مُعطيهِ اِعتِياضٌ وَحَسبُنا بِهِ عِوضاً عَن كلِّ شَيءٍ مَدى الدّهرِ وَللَّهِ ما أَعطى وَما هُوَ آخِذٌ وَحقٌّ لَهُ التّسليمُ في العُسْرِ وَاليُسْرِ وَما أَخذُهُ إِيّاه إِلّا لِجَعلِهِ لَكُم فَرطاً يجدي وَمِن أَنفَعِ الذّخرِ فَأَحسَنَ رَبّي فيهِ عنهُ عَزاءَكُم وَعَوَّضَكم خَيراً وَعظَّم لِلأَجرِ وَأَفرَغَ منهُ الصّبرَ داخِلَ قَلبِكم وَأَلبَسَكُم بِالصّبرِ مِن رِفعَةِ القدرِ وَمَنَّ عَلَينا اللَّهُ في طولِ عُمرِكُم بِخَيرٍ وَتَوفيقٍ عَلى السرِّ والجهرِ وَدُمتَ بِعَينِ اللَّهِ في كَهفِ حِفظِهِ تَجَمَّلُ بِالتّقوى وَتكنفُ بِالسّترِ مَصوناً مِنَ الأَسواءِ نَفساً وَمُهجَةً وَمالاً وَأَولاداً في راحَةِ السرِّ مَدى الدّهر ما قَد لاحَ أَو غابَ كَوكَبٌ وَما إِن بِأَمرِ اللَّهِ ريحُ الصَّبا تجري وَما آيةُ اللّيلِ البهيمِ قَدِ اِنمَحَت لَدى شِدّةِ الظّلماءِ مِن آيةِ الفَجرِ عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13067 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() لَقَد سَرى الكزبريّ النّدبُ مُمتَطِياً
مَطِيَّةَ العَزمِ ذات الحَزمِ لا الحُزُمِ وَكانَ مَقصِدُه القدسَ الّتي شَرُفت حَقّاً بِصَخرَتِها وَالمَسجِدِ الحرمِ وَزارَ صَخرَتها الفُضلى وَمَسجِدَها وَزارَ كُلَّ مكاٍن ثَمَّ محترمِ وَزارَ كلَّ نَبيّ ثَمّ جُثّته وَزارَ كلَّ وَليٍّ راسِخ القَدَمِ وَعادَ مِنها وَأَنوارُ القَبولِ عَلَت عَلى مُحيّاً لَهُ بِالحُسنِ مُتَّسِمِ وَحَلَّ في جلّقٍ يَمحو جَهالتَها كَما مَحا البدرُ لِلدّاجي مِنَ الظُّلمِ لا ضَيَّع اللَّه سَعياً قَد سَعاهُ وَلا أَراهُ في الدّهرِ مِن بُؤسٍ وَمِن نِقَمِ عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13068 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() ما أَحسَن اللّيل إِذ تَزهو كَواكِبهُ
وَالبدرُ قَد مالَ نَحوَ الغَربِ وَاِقتَربا وَالبَرقُ مِن جَنبِهِ أَبدى تَلامعهُ عَلى التوالي وَقَد هَبَّت نَسيم صبا فَأَنجُمُ اللَّيلِ إِذ تَشدو الصَّبا رَقَصت وَالغَربُ بِالسّيفِ ثمّ الترسِ قَد لَعِبا عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13069 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() لَنا مَعشَر الإِسلامِ أَشرَف سؤدَدٍ
وَأَعلى مَعالي المَجدِ بَينَ الأَكارِمِ بِما أَنّنا أَتباعُ مَن جاءَ رَحمَةً وَأَرسَلَهُ المَولَى لِكلِّ العَوالمِ عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13070 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() بيَ خالٌ بِخَدِّهِ قَد تَبدّى
وَدَنا مِن عِذارِهِ السندسِ آخِذاً مِن تَحتِ اللّحاظِ مقاماً قَد حَبانا بَهجَةَ الأَنفُسِ قلتُ يا حُسنَهُ بِرَوضَةِ وَردٍ مُستَظِلّاً بِالآسِ وَالنرجِسِ عبداللطيف فتح الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
طريقة تحضير طاجين الفسيخ الفلسطيني | شمرانية الروح | المطبخ والغذاء الصحي | 7 | 05-28-2021 07:34 PM |
الشاعر محمد ابو شراره الشمراني يشارك في فعاليات شرفة الشعر بأكادمية الشعر العربي | أبو شريح الشمراني | منتدى الشاعر محمد ابوشرارة الشمراني | 1 | 02-10-2021 05:24 PM |
مالا تعرفه عن صلاة الجنازة ومايتعلق بها ( معلومات غائبة عن الكثير ) | ساكتون | المنتدي الاسلامي | 7 | 04-07-2012 04:45 PM |
قـصــة زواج الـسيد بـيـبـسي والـسـيدة مـيرنـدا بالصور | خوفو | الضحك والفرفشة | 0 | 08-26-2010 06:05 PM |
نرجع لموضوع (((الشيعة))) وفي هذا اليوم نقدم لكم ~-{المتعة ومايتعلق بها}-~ | كركر | المنتدي الاسلامي | 4 | 02-09-2008 08:17 AM |