![]() |
#7751 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() لَو يَنظِمونَ اللَآلي مِثلَ ما نُظِمَت
مُذ غِبتَ عَنّا عُيونُ الفَضلِ وَالأَدَبِ لَأَقفَرَ الجيدُ مِن دُرٍّ يُحيطُ بِهِ وَالثَغرُ مِن لُؤلُؤٍ وَالكَأسُ مِن حَبَبِ حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7752 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() قَصَرتُ عَلَيكَ العُمرَ وَهوَ قَصيرُ
وَغالَبتُ فيكَ الشَوقَ وَهوَ قَديرُ وَأَنشَأتُ في صَدري لِحُسنِكَ دَولَةً لَها الحُبُّ جُندٌ وَالوَلاءُ سَفيرُ فُؤادي لَها عَرشٌ وَأَنتَ مَليكُهُ وَدونَكَ مِن تِلكَ الضُلوعِ سُتورُ وَما اِنتَقَضَت يَوماً عَلَيكَ جَوانِحي وَلا حَلَّ في قَلبي سِواكَ أَميرُ كَتَمتُ فَقالوا شاعِرٌ يُنكِرُ الهَوى وَهَل غَيرُ صَدري بِالغَرامِ خَبيرُ وَلَو شِئتُ أَذهَلتُ النُجومَ عَنِ السُرى وَعَطَّلتُ أَفلاكاً بِهِنَّ تَدورُ وَأَشعَلتُ جِلدَ اللَيلِ مِنّي بِزَفرَةٍ غَرامِيَّةٍ مِنها الشَرارُ يَطيرُ وَلَكِنَّني أَخفَيتُ ما بي وَإِنَّما لِكُلِّ غَرامٍ عاذِلٌ وَعَذيرُ أَرى الحُبَّ ذُلّاً وَالشِكايَةَ ذِلَّةً وَإِنّي بِسَترِ الذِلَّتَينِ جَديرُ وَلي في الهَوى شِعرانِ شِعرٌ أُذيعُهُ وَآخَرُ في طَيِّ الفُؤادِ سَتيرُ وَلَولا لَجاجُ الحاسِدينَ لَما بَدا لِمَكنونِ سِرّي في الغَرامِ ضَميرُ وَلا شَرَعَت هَذا اليَراعَ أَنامِلي لِشَكوى وَلَكِنَّ اللَجاجَ يُثيرُ عَلى أَنَّني لا أَركَبُ اليَأسَ مَركَباً وَلا أُكبِرُ البَأساءَ حينَ تُغيرُ فَكَم حادَ عَنّي الحَينُ وَالسَيفُ مُصلَتٌ وَهانَ عَلَيَّ الأَمرُ وَهوَ عَسيرُ وَكَم لَمحَةٍ في غَفلَةِ الدَهرِ نَفَّسَت هُموماً لَها بَينَ الضُلوعِ سَعيرُ فَقَد يَشتَفي الصَبُّ السَقيمُ بِزَورَةٍ وَيَنجو بِلَفظٍ عاثِرٌ وَأَسيرُ عَسى ذَلِكَ العامُ الجَديدُ يَسُرُّني بِبُشرى وَهَل لِلبائِسينَ بَشيرُ وَيَنظُرُ لي رَبُّ الأَريكَةِ نَظرَةً بِها يَنجَلي لَيلُ الأَسى وَيُنيرُ مَليكٌ إِذا غَنّى اليَراعُ بِمَدحِهِ سَرَت بِالمَعالي هِزَّةٌ وَسُرورُ أَمَولايَ إِنَّ الشَرقَ قَد لاحَ نَجمُهُ وَآنَ لَهُ بَعدَ المَماتِ نُشورُ تَفاءَلَ خَيراً إِذ رَآكَ مُمَلَّكا وَفَوقَكَ مِن نورِ المُهَيمِنِ نورُ مَضى زَمَنٌ وَالغَربُ يَسطو بِحَولِهِ عَلَيَّ وَما لي في الأَنامِ ظَهيرُ إِلى أَن أَتاحَ اللَهُ لِلصَقرِ نَهضَةً فَفَلَّت غِرارَ الخَطبِ وَهوَ طَريرُ جَرَت أُمَّةُ اليابانِ شَوطاً إِلى العُلا وَمِصرٌ عَلى آثارِها سَتَسيرُ وَلا يُمنَعُ المِصرِيُّ إِدراكَ شَأوِها وَأَنتَ لِطُلّابِ العَلاءِ نَصيرُ فَقِف مَوقِفَ الفاروقِ وَاُنظُر لِأُمَّةٍ إِلَيكَ بِحَبّاتِ القُلوبِ تُشيرُ وَلا تَستَشِر غَيرَ العَزيمَةِ في العُلا فَلَيسَ سِواها ناصِحٌ وَمُشيرُ فَعَرشُكَ مَحروسٌ وَرَبُّكَ حارِسٌ وَأَنتَ عَلى مُلكِ القُلوبِ أَميرُ حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7753 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() هَجَعتَ يا طَيرُ وَلَم أَهجَعِ
ما أَنتَ إِلّا عاشِقٌ مُدَّعي لَو كُنتَ مِمَّن يَعرِفونَ الجَوى قَضَيتَ هَذا اللَيلَ سُهداً مَعي يا مَن تَحامَيتُم سَبيلَ الهَوى أُعيذُكُم مِن قَلَقِ المَضجَعِ وَحَسرَةٍ في النَفسِ لَو قُسِّمَت عَلى ذَواتِ الطَوقِ لَم تَسجَعِ وَيا بَني الشَوقِ وَأَهلَ الأَسى وَمَن قَضَوا في هَذِهِ الأَربُعِ عَلَيكُم مِن واجِدٍ مُغرَمٍ تَحِيَّةُ الموجَعِ لِلموجَعِ لِلَّهِ ما أَقسى فُؤادَ الدُجى عَلى فُؤادِ العاشِقِ المولَعِ هَذا غَليظٌ لَم يَرُضهُ الهَوى ما بَينَ جَنبَي أَسوَدٍ أَسفَعِ وَذاكَ في جَنبَي فَتىً مُدنَفٍ عَلى سِوى الرِقَّةِ لَم يُطبَعِ وَأَغيَدٍ أَسكَنتُهُ في الحَشا وَقُلتُ يا نَفسُ بِهِ فَاِقنَعي نِفارُهُ أَسرَعُ مِن خاطِري وَصَدُّهُ أَقرَبُ مِن مَدمَعي وَخَدُّهُ لا تَنطَفي نارُهُ كَأَنَّما يَقبِسُ مِن أَضلُعي تَساءَلَت عَنّي نُجومُ الدُجى لَمّا رَأَتني دانِيَ المَصرَعِ قالَت نَرى في الأَرضِ ذا لَوعَةٍ قَد باتَ بَينَ اليَأسِ وَالمَطمَعِ يَئِنُّ كَالمَفؤودِ أَو كَالَّذي أَصابَهُ سَهمٌ وَلَم يُنزَعِ إِن كانَ في بَدرِ الدُجى هائِماً أَما لِهَذا البَدرِ مِن مَطلَعِ أَو كانَ في ظَبيِ الحِمى مُغرَماً أَما لِهَذا الظَبيِ مِن مَرتَعِ هَيهاتَ يا أَنجُمُ أَن تَعلَمي مُثيرَ أَشجاني أَو تَطمَعي إِنّي لَضَنّانٌ بِذِكرِ اِسمِهِ ضَنّي بِوُدِّ الكاتِبِ الأَلمَعي الضارِبِ الجِزيَةِ مُنذُ اِنتَشى عَلى يَراعِ الشاعِرِ المُبدِعِ وَالحامِلِ الأَقلامَ مَشروعَةً كَأَنَّها بَعضُ القَنا الشُرَّعِ إِذا دَعا القَولُ أَتى طائِعاً وَإِن دَعاهُ العِيُّ لَم يَسمَعِ صَحِبتُهُ دَهراً فَأَلفَيتُهُ فَتىً كَريمَ الأَصلِ وَالمَنزِعِ مَوَدَّةٌ كَالخَمرِ إِن عُتِّقَت جادَت وَفَضلٌ باسِمُ المَشرَعِ وَعَزمَةٌ لَو قُسِّمَت في الوَرى باتوا مِنَ الشِعرى عَلى مَسمَعِ حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7754 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() تَراءى لَكَ الإِقبالُ حَتّى شَهِدناهُ
وَدانَ لَكَ المِقدارُ حَتّى أَمِنّاهُ سُلَيمانُ ذَكَّرتَ الزَمانَ وَأَهلَهُ بِعِزِّ سُلَيمانٍ وَإِقبالِ دُنياهُ إِذا سِرتَ يَوماً حَذَّرَ النَملُ بَعضَهُ مَخافَةَ جَيشٍ مِن مَواليكَ يَغشاهُ وَإِن كُنتَ في رَوضٍ تَغَنَّت طُيورُهُ وَصاحَت عَلى الأَفنانِ يَحرُسُكَ اللَهُ وَكانَ اِبنُ داوُدٍ لَهُ الريحُ خادِمٌ وَتَخدُمُكَ الأَيّامُ وَالسَعدُ وَالجاهُ تَحُلُّ بِحَيثُ المَجدُ أَلقى رِحالَهُ فَطاهِرَةٌ وَالبَيتُ وَالقُدسُ أَشباهُ لَبِستَ الشِفا ثَوباً جَديداً مُبارَكاً فَأَلبَستَنا ثَوباً مِنَ العِزِّ نَرضاهُ وَكانَ عَلَيكَ الدَهرُ يَخفِقُ قَلبُهُ فَلَمّا شَفاكَ اللَهُ أَهدَأتَ أَحشاهُ وَهَنّا جَديداهُ الزَمانَ وَأَصبَحَت تَسوقُ لَنا الأَيّامُ ما نَتَمَنّاهُ وَباتَ بَنوكَ الغُرُّ ما بَينَ رافِلٍ بِحُلَّةِ يُمنٍ أَو شَكورٍ لِمَولاهُ سُلَيمانُ دُم ما دامَتِ الشُهبُ في الدُجى وَما دامَ يَسري ذَلِكَ البَدرُ مَسراهُ وَكُن لِعَلِيٍّ بَهجَةَ العُرسِ إِنَّهُ بِعِزِّكَ في الأَفراحِ تَمَّت مَزاياهُ وَلا تَنسَ مَن أَمسى يُقَلِّبُ طَرفَهُ فَلَم تَرَ إِلّا أَنتَ في الناسِ عَيناهُ حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7755 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَعجَمِيٌّ كادَ يَعلو نَجمُهُ
في سَماءِ الشِعرِ نَجمَ العَرَبي صافَحَ العَلياءَ فيها وَاِلتَقى بِالمَعَرّي فَوقَ هامِ الشُهُبِ ما ثُغورُ الزَهرِ في أَكمامِها ضاحِكاتٍ مِن بُكاءِ السُحُبِ نَظَمَ الوَسمِيُّ فيها لُؤلُؤاً كَثَنايا الغيدِ أَو كَالحَبَبِ عِندَ مَن يَقضي بِأَبهى مَنظَراً مِن مَعانيهِ الَّتي تَلعَبُ بي بَسَمَت لِلذِهنِ فَاِستَهوَت نُهى مُغرَمِ الفَضلِ وَصَبِّ الأَدَبِ وَجَلَتها حِكمَةً بالِغَةً أَعجَزَت أَطواقَ أَهلِ المَغرِبِ سائِلوا الطَيرَ إِذا ما هاجَكُم شَدوُها بَينَ الهَوى وَالطَرَبِ هَل تَغَنَّت أَو أَرَنَّت بِسِوى شِعرِ هوغو بَعدَ عَهدِ العَرَبِ كانَ مُرَّ النَفسِ أَو تَرضى العُلا تَظمَأُ الأَفلاكُ إِن لَم يَشرَبِ عافَ في مَنفاهُ أَن يَدنو بِهِ عَفوُ ذاكَ القاهِرِ المُغتَصِبِ بَشَّروهُ بِالتَداني وَنَسوا أَنَّهُ ذاكَ العِصامِيُّ الأَبي كَتَبَ المَنفِيُّ سَطراً لِلَّذي جاءَهُ بِالعَفوِ فَاِقرَأ وَاِعجَبِ أَبَريءٌ عَنهُ يَعفو مُذنِبٌ كَيفَ تُسدي العَفوَ كَفُّ المُذنِبِ جاءَ وَالأَحلامُ في أَصفادِها ما لَها في سِجنِها مِن مَذهَبِ طَبَعَ الظُلمُ عَلى أَقفالِها بِلَظاهُ خاتَماً مِن رَهَبِ أَمعَنَ التَقليدُ فيها فَغَدَت لا تَرى إِلّا بِعَينِ الكُتُبِ أَمَرَ التَقليدُ فيها وَنَهى بِجُيوشٍ مِن ظَلامِ الحُجُبِ جاءَها هوغو بِعَزمٍ دونَهُ عِزَّةُ التاجِ وَزَهوُ المَوكِبِ وَاِنبَرى يَصدَعُ مِن أَغلالِها بِاليَراعِ الحُرِّ لا بِالقُضُبِ هالَهُ أَلّا يَراها حُرَّةً تَمتَطي في البَحثِ مَتنَ الكَوكَبِ ساءَهُ أَلّا يَرى في قَومِهِ سيرَةَ الإِسلامِ في عَهدِ النَبي قُلتَ عَن نَفسِكَ قَولاً صادِقاً لَم تَشُبهُ شائِباتُ الكَذِبِ أَنا كَالمَنجَمِ تِبرٌ وَثَرىً فَاِطرَحوا تُربي وَصونوا ذَهَبي حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7756 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() حَسبُ القَوافي وَحَسبي حينَ أُلقيها
أَنّي إِلى ساحَةِ الفاروقِ أُهديها لاهُمَّ هَب لي بَياناً أَستَعينُ بِهِ عَلى قَضاءِ حُقوقٍ نامَ قاضيها قَد نازَعَتنِيَ نَفسي أَن أَوَفّيها وَلَيسَ في طَوقِ مِثلي أَن يُوَفّيها فَمُر سَرِيَّ المَعاني أَن يُواتِيَني فيها فَإِنّي ضَعيفُ الحالِ واهيها حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7757 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() رَأَيتَ في الدينِ آراءً مُوَفَّقَةً
فَأَنزَلَ اللَهُ قُرآناً يُزَكّيها وَكُنتَ أَوَّلَ مَن قَرَّت بِصُحبَتِهِ عَينُ الحَنيفَةِ وَاِجتازَت أَمانيها قَد كُنتَ أَعدى أَعاديها فَصِرتَ لَها بِنِعمَةِ اللَهِ حِصناً مِن أَعاديها خَرَجتَ تَبغي أَذاها في مُحَمَّدِها وَلِلحَنيفَةِ جَبّارٌ يُواليها فَلَم تَكَد تَسمَعُ الآياتِ بالِغَةً حَتّى اِنكَفَأتَ تُناوي مَن يُناويها سَمِعتَ سورَةَ طَهَ مِن مُرَتِّلِها فَزَلزَلَت نِيَّةً قَد كُنتَ تَنويها وَقُلتَ فيها مَقالاً لا يُطاوِلُهُ قَولُ المُحِبِّ الَّذي قَد باتَ يُطريها وَيَومَ أَسلَمتَ عَزَّ الحَقُّ وَاِرتَفَعَت عَن كاهِلِ الدينِ أَثقالٌ يُعانيها وَصاحَ فيهِ بِلالٌ صَيحَةً خَشَعَت لَها القُلوبُ وَلَبَّت أَمرَ باريها فَأَنتَ في زَمَنِ المُختارِ مُنجِدُها وَأَنتَ في زَمَنِ الصِدّيقِ مُنجيها كَمِ اِستَراكَ رَسولُ اللَهِ مُغتَبِطاً بِحِكمَةٍ لَكَ عِندَ الرَأيِ يُلفيها حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7758 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وَمَوقِفٍ لَكَ بَعدَ المُصطَفى اِفتَرَقَت
فيهِ الصَحابَةُ لَمّا غابَ هاديها بايَعتَ فيهِ أَبا بَكرٍ فَبايَعَهُ عَلى الخِلافَةِ قاصيها وَدانيها وَأُطفِئَت فِتنَةٌ لَولاكَ لَاِستَعَرَت بَينَ القَبائِلَ وَاِنسابَت أَفاعيها باتَ النَبِيُّ مُسَجّىً في حَظيرَتِهِ وَأَنتَ مُستَعِرُ الأَحشاءِ داميها تَهيمُ بَينَ عَجيجِ الناسِ في دَهَشٍ مِن نَبأَةٍ قَد سَرى في الأَرضِ ساريها تَصيحُ مَن قالَ نَفسُ المُصطَفى قُبِضَت عَلَوتُ هامَتَهُ بِالسَيفِ أَبريها أَنساكَ حُبُّكَ طَهَ أَنَّهُ بَشَرٌ يُجري عَلَيهِ شُؤونَ الكَونِ مُجريها وَأَنَّهُ وارِدٌ لا بُدَّ مَورِدَهُ مِنَ المَنِيَّةِ لا يُعفيهِ ساقيها نَسيتَ في حَقِّ طَهَ آيَةً نَزَلَت وَقَد يُذَكَّرُ بِالآياتِ ناسيها ذَهِلتَ يَوماً فَكانَت فِتنَةٌ عَمَمٌ وَثابَ رُشدُكَ فَاِنجابَت دَياجيها فَلِلسَقيفَةِ يَومٌ أَنتَ صاحِبُهُ فيهِ الخِلافَةُ قَد شيدَت أَواسيها مَدَّت لَها الأَوسُ كَفّاً كَي تَناوَلَها فَمَدَّتِ الخَزرَجُ الأَيدي تُباريها وَظنَّ كُلُّ فَريقٍ أَنَّ صاحِبَهُم أَولى بِها وَأَتى الشَحناءَ آتيها حَتّى اِنبَرَيتَ لَهُم فَاِرتَدَّ طامِعُهُم عَنها وَأَخّى أَبو بَكرٍ أَواخيها حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7759 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وَقَولَةٍ لِعَلِيٍّ قالَها عُمَرٌ
أَكرِم بِسامِعِها أَعظِم بِمُلقيها حَرَقتُ دارَكَ لا أُبقي عَلَيكَ بِها إِن لَم تُبايِع وَبِنتُ المُصطَفى فيها ما كانَ غَيرُ أَبي حَفصٍ يَفوهُ بِها أَمامَ فارِسِ عَدنانٍ وَحاميها كِلاهُما في سَبيلِ الحَقِّ عَزمَتُهُ لا تَنثَني أَو يَكونَ الحَقُّ ثانيها فَاِذكُرهُما وَتَرَحَّم كُلَّما ذَكَروا أَعاظِماً أُلِّهوا في الكَونِ تَأليها حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7760 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() كَم خِفتَ في اللَهِ مَضعوفاً دَعاكَ بِهِ
وَكَم أَخَفتَ قَوِيّاً يَنثَني تيها وَفي حَديثِ فَتى غَسّانَ مَوعِظَةٌ لِكُلِّ ذي نَغرَةٍ يَأبى تَناسيها فَما القَوِيُّ قَوِيّاً رَغمَ عِزَّتِهِ عِندَ الخُصومَةِ وَالفاروقُ قاضيها وَما الضَعيفُ ضَعيفاً بَعدَ حُجَّتِهِ وَإِن تَخاصَمَ واليها وَراعيها حافظ ابراهيم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
طريقة تحضير طاجين الفسيخ الفلسطيني | شمرانية الروح | المطبخ والغذاء الصحي | 7 | 05-28-2021 07:34 PM |
الشاعر محمد ابو شراره الشمراني يشارك في فعاليات شرفة الشعر بأكادمية الشعر العربي | أبو شريح الشمراني | منتدى الشاعر محمد ابوشرارة الشمراني | 1 | 02-10-2021 05:24 PM |
مالا تعرفه عن صلاة الجنازة ومايتعلق بها ( معلومات غائبة عن الكثير ) | ساكتون | المنتدي الاسلامي | 7 | 04-07-2012 04:45 PM |
قـصــة زواج الـسيد بـيـبـسي والـسـيدة مـيرنـدا بالصور | خوفو | الضحك والفرفشة | 0 | 08-26-2010 06:05 PM |
نرجع لموضوع (((الشيعة))) وفي هذا اليوم نقدم لكم ~-{المتعة ومايتعلق بها}-~ | كركر | المنتدي الاسلامي | 4 | 02-09-2008 08:17 AM |