![]() |
#8431 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() تأَن فالمرءُ إن تَأَنَّى
أَدركَ لا شكَّ ما تَمَنَّى وما لمُستَوفِزٍ عَجُول حَظِّ سوَى أنه تَعَنَّى ابن هندو
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8432 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() بناه مكارمٍ وأساةُ كَلمٍ
دماؤهم م الكلب الشفاءُ فلو أن السماءَ دنت لمجد ومكرُمةٍ دنت لهم السماءُ ابن هندو
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8433 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() ألا ليتَ شعري كيف أشكُرُ بعض ما
تطوَّقتُ مِن مَنِّ الحَمَامِ الُمطَوَّقِ فَدَت مُهجَتي أيكاً عليه سقوطه وفرخاً بَدَا من بيضه المتفلّقِ لَسَاعدَ نَوحي نَوحَه حين مَلَّني خليلي وخلَّى صحبتي كلُّ مُشفِقِ كلانا سواءٌ في البكا غير أنني بَكَيتُ لأشواقي ول يتشوقِ ابن هندو العصر العباسي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8434 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() نظرت من البستان أحسن منظر
وقد حجبَ الأغصانُ شمسَ المشارق إلى دوح كمثرى يلوحُ كأنه قناديلُ تبر محكماتُ العلائقِ وسافرة عن أوجهٍ من سفرجلٍ يحيل على معنًى من الحسن فائقِ حكت سرر الغاداتِ منها أسافلٌ وتحكي أعاليها نهود العواتقِ ابن رشيق القيروان
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8435 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() اللهُ بَاقٍِ وَكُلُّ هَالِكٌ مُودِي
وَالمَوتُ لَيسَ عَلَى حَالٍ بِمَردُودِ فَانظُر وَإنَّكَ فِي الدُّنيَا عَلَى خَطَرٍ مَا يَفعَلُ الدَّهرُ فِي صُمِّ الجَلاَمِيدِ وَقَد رَمَاهَا العَنَا فِي دَارِ غِبطَتِهِ إذَا استَفَادَ بِلىً مِنهَأ بِتَجدِيدِ هَذَا مُحَمَدٌّ المَحمُودُ أَجمَعُهُ قَد خَلَّفَ الدَّهرَ فِينَا غَيرَ مَحمُودِ فَأَيُّ حَظٍّ مِنَ المَعرُوفِ مُنقَطِعٍ وَأيُّ رُكنٍ مِنَ الإِسلاَمِ مَهدُودِ أودَى ابنُ عَبَّاسٍ الثَّانِي وَوَارِثُهُ دُنيَا وَعِلماً وَفَضلاً غَيرَ مَجحُودِ أودَآ وَلم يُبقِ شَيئاً كَانَ يَملِكُهُ إلاَّ بُيُوتاً كَأمثَالِ المَسَاجِيدِ مَن لاَ يَرُدُّ ضَعِيفاً عِندَ مَسأَلَةٍ وَلاَ يُرَى وَهوَ ثَانِي العِطفِ وَالجِيد فَليَبكِهِ كُلُّ مَلهُوفٍ لِحَاجَتِهِ وَكُلُّ مُعفىً عَنِ الأبوَابِ مَطرُودِ لَهُ التَّقَدُّمُ فِي فَرضٍ وَنَافِلَةٍ عَلَى أَيِمَّتِنَا الغُرِّ الصَّنَادِيدش فَمَا رَأيتُ مَصَابِيحَ الهُدَى اجتَمَعُوا إِلاَّ وَأَلقَوا إلَيهِ بِالمَقَالِيدِ إبن رشيق القيروان
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8436 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() عَيناكَ أَمكَنَتِ الشَيطانَ مِن خَلَدِي
إِنَّ العُيونَ لَأَعوانُ الشَياطِينِ كَم لَيلَةٍ بِتُّ مَطويّاً عَلى حَرَقٍ أَشكُو إِلى النجمِ حَتّى كادَ يَشكُوني ياما أُمَيِلحَهُ ظَبياً فُتِنَتُ بِهِ وَأَيُّ خَلقٍ بِظَبيٍ غَيرُ مَفتُون يَجلُو نَباتَ أَقاحٍ مِن بَناتِ فَمٍ يُسقى بِمِثلِ بُنَيّاتِ الزَراجِينِ وَوَجنَتَينِ هُما تُفّاحَتا قُبَلي فَاتُرك سِوايَ وَتُفّاحَ البَساتِينِ فُتُونُ عَينَيكَ تَنهاني وَتَأمُرُني وَوَردُ خَدّيكَ يُغري بِي وَيُغرِيني أَما لَئِن بِعتُ دِيني وَاشتَرَيتُ بِهِ دُنيا لَما بِعتُ فيكَ الدِينَ بِالدُونِ اِستَغفِرُ اللَهَ لا وَاللَهِ ما نَفَعَت مِن سِحر مُقلَتِهِ آياتُ ياسِينِ سُبحانَ مَن خَلَقَ الأَشياءَ قاطِبَةً تُراهُ صَوَّرَ ذاكَ الجِسمَ مِن طِينِ يا أَهل صَبرَةَ وَالأَحبابِ عِندَكُمُ إِن كانَ عِندَكُمُ صَبرٌ فَواسُوني إِنّي أَدينُ بِدِين الحُبّ وَيَحَكُمُ وَاللَهُ قَد قالَ لا إِكراهَ في الدين مَولايَ لا تُشمِتِ الأَعداءَ بِي وَإِذا نَسِيتَ قَوليَ فاذكر قَولَ هارُونِ حاسِب هَواكَ بِما أَنفَقتُ مِن عُمرِي وَاللَهِ لَو كانَ عُمري كَنزَ قارُونِ لَو كُنتُ أَملِكُ نَفسي يا مُعَذِّبَها قَرَّبتُها لَكَ في بَعض القَرابين إبن رشيق القيروان
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8437 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() إِذا أَقْبَلَتْ أَقْعَتْ وَإِنْ أَدْبَرَتْ كَبَتْ
وَتَعْرِضُ طُولاً في الْعِنَانِ فَتَسْتَوي وَكَلَّفْتُ حاجاتي شَبيهَةَ طائِرٍ إِذا انْتَشَرَتْ ظَلَّتْ لَها الأَرْضُ تَنْطَوي رَجَوْتُكَ لِلأَمْرِ المُهِمِّ وَفي يَدي بَقايا أُمَنِّي النَّفْسَ فيها الأَمانِيا فَساوَفْتَ بي الأَيَّامَ حَتَّى إِذا انْقَضَتْ أَواخِرُ ما عِنْدي قَطَعْتَ رَجائِيا وَكُنْتُ كأَنِّي نازِفُ البِئْرِ طالِباً لأِجْمامِها أَوْ يَرْجِعَ المَاءُ صافيا فلا هُوَ أَبْقَى ما أَصابَ لِنَفْسِهِ وَلا هِيَ أَعْطَتْهُ الَّذي في ناظِرَيْهِ إبن رشيق القيروان
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8438 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() كَمْ كانَ فِيها منْ كِرامٍ سادَة
بِيضِ الْوُجوهِ شَوامخِ الإِيمانِ مُتَعاوِنينَ على الدِّيانَةِ والتّقى للهِ في الإِسْرارِ والإِعْلان وَمُهَذَّبٍ جَمِّ الفَضائِلِ باذِلٍ لِنَوالِهِ وَلعِرْضِهِ صَوَّانِ وَأَئِمَّةٍ جَمَعُوا الْعُلُومَ وَهَذَّبُوا سنَنَ الْحَديثِ وَمُشْكِلَ الْقُرْآنِ عُلَماءَ إِنْ سَاءَلْتَهُمْ كشَفُوا الْعَمَى بِفَقاهةٍ وَفَصاحَةٍ وَبَيانِ وَإِذا الأْمُورُ اسْتَبْهَمَتْ وَاسْتَغْلَقَتْ أَبْوابُها وَتَنازَعَ الْخَصْمانِ حَلُّوا غَوامِضَ كُلِّ أَمْرٍ مُشْكِلٍ بِدليلِ حَقٍّ واضِحِ البُرْهانِ هَجَروا المَضاجِعَ قانِتينَ لِرَبِّهِمْ طَلباً لِخَيْرِ مُعَرَّسٍ وَمغانِ وَإِذا دَجا اللَّيْلُ البَهيمُ رَأَيْتَهُمْ مُتَبَتِّلينَ تَبَتَّلَ الرُّهْبانِ في جَنَّةِ الْفِرْدَوْسِ أَكْرَمِ مَنْزِلٍ بَيْنَ الْحِسانِ الْحُورِ وَالغِلْمانِ تَجِرُوا بِها الفِرْدَوْسَ مِنْ أَربْاحِهِمْ نِعْمَ التِّجارَةُ طاعَةُ الرَّحْمانِ المُتَّقينَ اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَالعارِفينَ مَكايِدَ الشَّيْطانِ وَتَرى جَبابِرَةَ المُلوكِ لَدَيْهِمُ خُضُعَ الرِّقابِ نَواكِسَ الأَذْقانِ لا يَسْتَطيعُونَ الكلامَ مَهابَةً إلاَّ إِشارَةَ أَعْيُن وَبَنانِ خافُوا الإِلهَ فَخافَهُمْ كُلُّ الْوَرَى حَتَّى ضِراءُ الأُسْدِ في الْغِيلانِ تُنْسيكَ هَيْبتُهُمْ شَماخَةَ كُلِّ ذي مُلْكِ وَهَيْبَةَ كُلِّ ذي سُلْطانِ أَحْلامُهُمْ تَزِنُ الْجِبِالَ وَفَضْلُهُمْ كالشَّمْسِ لا تَخْفى بِكُلِّ مَكانِ كانَتْ تُعَدُّ القَيْرَوَانُ بِهِمُ إِذا عُدَّ المَنابِرُ زَهْرَةَ البُلْدانِ وَزَهَتْ على مِصْرٍ وَحُقَّ لَها كَما تَزْهُو بِهِمْ وَغَدتْ على بَغْدانِ حَسُنَتْ فَلما أَنْ تَكامَلَ حُسْنُها وَسَما إِلَيْها كُلُّ طَرْفٍ رانِ وَتَجَمَّعَتْ فيها الفَضائلُ كُلَّها وَغَدَتْ مَحَلَّ الأَمْنِ الإِيمانِ نَظَرَتْ لها الأَيَّامُ نَظْرَةَ كاشِحٍ تَرْنُو بِنَظْرَةِ كاشِحٍ مِعْيانِ حَتَّى إِذا الأَقْدارُ حُمَّ وَقوعُها وَدَنا القَضاءُ لِمُدَّةٍ وَأَوَانِ أَهْدَتْ لَها فِتَاً كلَيْلٍ مُظْلِمِ وَأَرادَها كالنَّاطِحِ العيدانِ بِمَصائِبٍ مِنْ فادِعٍ وأَشائِبٍ مَمَّنْ تَجَمَّعَ مِنْ بَني دَهْمانِ فَتَكوا بأمَّةِ أَحْمَدِ أتُراهُمُ أَمِنُوا عِقابَ اللهِ في رَمَضانِ نَقَضُوا العُهُودَ المُبْرَماتِ وَأَخْفَرُوا ذِمَمَ الإلهِ وَلَمْ يَفُوا بِضَمانِ فاسْتَحْسنوا غَدْرَ الْجِوارِ وَآثَرُوا سَبْيَ الْحَريمِ وَكَشْفَةَ النِّسْوانِ سامُوهُمُ سُوءَ العَذابِ وَأَظْهَروا مُتَعَسِّفينَ كَوَامِنَ الأَضْغانِ وَالمُسْلِمونَ مُقَسَّمونَ تَنالُهُمْ أَيْدِي العُصاةِ بِذِلَّةٍ وَهَوانِ ما بَيْنَ مُضْطَرٍّ وَبَيْنَ مُعَذَّبٍ وَمُقَتَّلٍ ظُلْماً وَآخَرَ عانِ يَسْتَصْرِخُونَ فلا يُغاثُ صَريخُهُمْ حَتَّى إِذا سَئِمُوا مِنَ الارْنانِ بادوا نُفُوسَهُمُ فَلَّما أَنْفَذُوا ما جَمَّعوا مِنْ صامتٍ وَصوانِ وَاسْتَخْلَصوا مِنْ جَوْهَرٍ وَمَلابِسٍ وَطرائِفٍ وَذَخائِرٍ وَأَوانِ خَرَجُوا حُفاةً عائِذينَ بِرَبِّهِمْ مِنْ خَوْفِهِمْ وَمَصائِبِ الأَلْوانِ هَرَبُوا بِكُلِّ وَليدَةٍ وَفَطيمَةٍ وَبِكُلِّ أَرْمَلَةٍ وَكُلِّ حَصانِ وَبِكُلِّ بكْرِ كالمَهاةِ عَزيزَةٍ تَسْبي الْعُقولَ بِطَرْفِها الفَتَّانِ خُودٍ مُبَتَّلةِ الوِشاحِ كأَنَّها قَمَرٌ يَلوحُ على قَضيبِ الْبانِ وَالمَسْجِدُ المَعْمُورُ جامِعُ عُقْبَةٍ خَرِبُ المعاطِنِ مُظْلِمُ الأَرْكانِ قَفْرٌ فَما تَغْشاهُ بَعْدُ جَماعَةٌ لِصلاةِ خَمْسٍ لا ولا لأَذانِ بَيْتٌ بِهِ عُبِدَ الإِلَهُ وَبُطِّلتْ بَعْدَ الْغُلُوِّ عِبادَةُ الأَوْثانِ بَيْتٌ بِوَحْي اللهِ كانَ بِناؤُهُ نِعْمَ البِنا وَالمُبْتَنى وَالْباني أَعْظِمْ بِتِلْكَ مُصيبَةً ما تَنْجَلي حَسَراتُها أَوْ يَنْقضي المَلَوانِ لَو أَنَّ ثَهْلاناً أُصيبَ بِعُشْرِها لَتَدَكْدَكتْ مِنْها ذُرا ثَهلان حَزِنَت لها كُوَرُ الْعِراقِ بأَسْرِها وَقُرى الشَّآمِ وَمِصرُ والْخُرسانِ وَنَزْعَزعَت لمصابها وَتَنَكَّدَتْ أَسَفاً بلادُ الْهِنْدِ والسِّندانِ وَعَفا مِنَ الأَقْطارِ بَعْدَ خَلائِها ما بَيْنَ أَنْدَلُسٍ إِلى حُلْوانِ وَأَرى النُّجومَ طَلَعْنَ غَيْرَ زَواهِرٍ في أُفْقِهِنَّ وَأَظْلَمَ الْقَمَرانِ وَأَرى الْجِبالَ الشُمَّ أَمْسَتْ حُشَّعا لِمُصابِها وَتَزَعْزَعَ الثَّقلانِ وَالأَرْضُ مِنْ وَلَهٍ بِها قَدْ أَصْبَحَتْ بَعْدَ الْقَرارِ شَديدَةَ المَيَلانِ أَتَرَى اللَّيالي بَعْدَ ما صَنَعَتْ بِنا تَقْضي لَنا بِتَواصُلٍ وَتَدانِ وَتُعيدُ أَرْضَ الْقَيْرَوانِ كَعَهْدِها فيما مَضى مِنْ سالِفِ الأَزْمانِ مِنْ بَعْدِ ما سَلَبَتْ نَضائِرَ حُسْنِها الْأَيْامُ وَاخْتَلَفَتْ بها فئَتانِ وَغَدَتْ كأَنْ لَمْ تَغْنَ قَطُّ وَلم تَكُنْ حَرَماً عَزيزَ النَّصْرِ غَيْرَ مُهانِ أَمْسَتْ وَقَدْ لَعِبَ الزَّمانُ بأَهْلِها وتَقَطَّعَتْ بِهِمُ عُرا الأَقْرانِ فَتَفَرَّقُوا أَيْدي سَبا وَتَشَتَّتُوا بَعْدَ اجْتِماعِهِمُ على الأَوْطان إبن رشيق القيروان
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8439 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() ذُمَّتْ لِعَيْنِكَ أَعْيُنُ الْغِزْلانِ
قَمَرٌ أَقَرَّ لِحُسْنِهِ الْقَمَرانِ وَمَشَتْ ولا واللهِ ما حِقْفُ الْنَّقا مِما أَرَتْكَ وَلا قَضيبُ البانِ وَثَنُ الْمَلاَحةِ غَيْرِ أَنَّ ديِانَتي تَأْبى عَليَّ عِبادَةَ الأَوْثان يا ابْنَ الأعِزَّةِ مِنْ أَكابِرِ حِمْيَرٍ وَسُلاَلةِ الأَمْلاكِ مِنْ قَحْطانِ مِنْ كُلِّ أَبْلَجَ آمِرٍ بلِسانِهِ يَضَعُ السُّيُوفَ مَواضِعَ التِّيجانِ وَحَلَلْتَ مِنْ عَلْياءِ صَبْرَةَ مَوْضِعاً أَكْرِمْ بِهِ مِنْ مَوْضِعٍ وَمَكانِ زادَتْ بناه على الْخَوَرْنَقِ بَسْطةً وَحَوَتْ أَعَزَّ حِمى مِنَ النَّعْمانِ وَغَدا ابْنُ ذي يَزَنٍ بِسُفْلٍ دُوَنهُ هِمَماً نَزَلْنَ بِهِ على غَمْدانِ ابن رشيق القيروان
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8440 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَلا ساعَةٌ يَمْحو بِها الدَّهْرُ ذَنْبِهُ
فَقَدْ طالَ ما أَشْكُو وَما أَتَبَرَّمُ فَلَمْ أَرَ مِثْلي بَيْنَ عَيْنَيْهِ جَنَّةٌ وَبَيْنَ حَشاهُ والتَّراقي جَهَنَّمُ إبن رشيق القيروان
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
طريقة تحضير طاجين الفسيخ الفلسطيني | شمرانية الروح | المطبخ والغذاء الصحي | 7 | 05-28-2021 07:34 PM |
الشاعر محمد ابو شراره الشمراني يشارك في فعاليات شرفة الشعر بأكادمية الشعر العربي | أبو شريح الشمراني | منتدى الشاعر محمد ابوشرارة الشمراني | 1 | 02-10-2021 05:24 PM |
مالا تعرفه عن صلاة الجنازة ومايتعلق بها ( معلومات غائبة عن الكثير ) | ساكتون | المنتدي الاسلامي | 7 | 04-07-2012 04:45 PM |
قـصــة زواج الـسيد بـيـبـسي والـسـيدة مـيرنـدا بالصور | خوفو | الضحك والفرفشة | 0 | 08-26-2010 06:05 PM |
نرجع لموضوع (((الشيعة))) وفي هذا اليوم نقدم لكم ~-{المتعة ومايتعلق بها}-~ | كركر | المنتدي الاسلامي | 4 | 02-09-2008 08:17 AM |