![]() |
#9151 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() يا دُرَّةَ الأحلامِ في أَفلاكي
وشَبيهَ أفراحي وكلِّ مَلاكِ وسَعادتي، ذِكرايَ ملءَ جَوانحي ناقوسَ عُمري، نكهةَ الأراكِ يا لحنَ رُوحي في غيابةِ رُوحها لحنُ الحياةِ وكلُّ شادٍ باكِ فيروزَ إلهامي ووَهبةَ خالِقي شُغلي، وفكري، لمسةَ النسَّاكِ يا مَنهلي ورُواءَ كل عواطفي أبتاهُ، يا طعمَ النعيمِ الزَّاكي أشتاقُ صوتكَ مُؤنساً ومُواسياً ويدَيكَ تَشفي عضَّةَ الإنهاكِ ودُعاءكَ الشافي يَجوبُ أَضالِعي يَشفي جُنوحي، حَيرتي، إرباكي أَبتاهُ، يا وقدَ السلامِ بخاطري رحلَ السلامُ، علِقتُ في الأَشراكِ وبقيتُ وَحدي في جَهامةِ وَحدتي لتَخيطَني الأَوجاعُ بالأَشواكِ عِطاف سالم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9152 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَيُّهَا الشِّعْرُ يَا رَفِيقَ شُجُونِي
لَكَ بَوْحِي بِخَافِقِي الْمَجْنُونِ وَشُرُودِي وَلَيْلَكَاتُ فُؤَادِي وَسَخِينُ الدُّمُوعِ مِلْءَ جُفُونِي أَيُّهَا الشِّعْرُ فِيكَ وَحْيُ شُرُودٍ يَتَجَلَّى كَأَنْجُمٍ وَمُزُونِ أَنْتَ سِحْرٌ وَلَذَّةٌ وَارْتِحَالٌ فِي غَيَابَاتِ أَحْرُفٍ وَفُنُونِ يَا نَدِيمٌ بِكَ النَّدِيمُ يُنَاجِي سَكْرَةَ الأُنْسِ وَالسَّلاَمِ الْهَتُونِ كَمْ تَجَلَّيْتَ فِي مَسَارِبِ رُوحِي وَشَرِبْتَ الرَّحِيقَ.. رُوحَ فُتُونِي وَتَسَلَّلْتَ فِي عُرُوقِ بَهَائِي مِثْلَ نُورٍ مُخَلَّطٍ بِظُنُونِ أَيُّهَا الشِّعْرُ أَنْتَ رُوحُ بَقَاءٍ وَسُطُوعٌ وَهَيْنَمَاتُ حُزُونِ أَنْتَ بِي غُنْوَةٌ وَبَوْحٌ تَلاَشَى فِي ضُلُوعِ الْمُنَى.. ضُلُوعِ الْمَنُونِ عِطاف سالم السعودية
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9153 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَأُعلِنُ ما بي أَم أُسِرُّ فَأَكتُمُ
وَكَيفَ وَفي وَجهي مِنَ الحُبِّ مَعلَمُ أَثيبوا بِوُدٍّ أَو أَثيبوا بِهَجرَةٍ وَلا تَقتُلوني إِنَّ قَتلي مُحَرَّمُ رَكِبتُ عَلى اِسمِ اللَهِ بَحرَ هَواكُمُ فَيا رَبِّ سَلِّم أَنتَ أَنتَ المُسَلِّمُ شَكَوتُ إِلَيها حُبَّها فَتَبَسَّمَت وَلَم أَرَ شَمساً قَبلَها تَتَبَسَّمُ مسلم بن الوليد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9154 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() لَولا سُيوفُ أَبي الزُبَيرِ وَخَيلُهُ
نَشَرَ الوَليدُ بِسَيفِهِ الضَحّاكا رَضِيَت سُيوفُكَ عَنكَ يَومَ لَقيتَهُم وَأَجَبتَ داعِيَ المَوتِ حينَ دَعاكا وَكَأَنَّ لَيثَ الغابِ في إِقدامِهِ يَوماً رَآكَ تُريدُهُ فَحَكاكا إِنَّ الرِفاقَ أَتَتكَ تَلتَمِسُ الغِنى وَالبَحرُ لَو يَجِدُ السَبيلَ أَتاكا مسلم بن الوليد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9155 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() تَحَمَّلتُ هَجرَ الشادِنِ المُتَدَلِّلِ
وَعاصَيتُ في حُبِّ الغَرايَةِ عُذَّلي وَما أَبقَتِ الأَيّامُ مِنّي وَلا الصِبا سِوى كَبِدٍ حَرّى وَقَلبٍ مُقَتَّلِ وَيَومٌ مِنَ اللَذّاتِ خالَستُ عَيشَهُ رَقيباً عَلى اللَذّاتِ غَيرَ مُغَفَّلِ فَكُنتُ نَديمَ الكَأسِ حَتّى إِذا اِنقَضَت تَعَوَّضتُ عَنها ريقَ حَوراءَ عَيطَلِ نَهاني عَنها حُبُّها أَن أَسوءَها بِلَمسٍ فَلَم أَفتُك وَلَم أَتَبَتَّلِ أَخَذتُ لِطَرفِ العَينِ مِنها نَصيبَهُ وَأَخلَيتُ مِن كَفّي مَكانَ المُخَلخَلِ سَقَتني بِعَينَيها الهَوى وَسَقَيتُها فَدَبَّ دَبيبُ الراحِ في كُلِّ مَفصَلِ وَإِن شِئتُ أَن أَلتَذَّ نازَلتُ جيدَها فَعانَقتُ دونَ الجيدِ نَظمَ القَرَنفُلِ أُنازِعُها سِرَّ الحَديثِ وَتارَةً رُضاباً لَذيذَ الطَعمِ عَذبَ المُقَبَّلِ وَما العَيشُ إِلا أَن أَبيتَ مُوَسَّداً صَريعَ مُدامٍ كَفَّ أَحوَرَ أَكحَلِ وَمَمكورَةٍ رَودِ الشَبابِ كَأَنَّها قَضيبٌ عَلى دِعصٍ مِنَ الرَملِ أَهيَلِ خَلَوتُ بِها وَاللَيلُ يَقظانُ قائِمٌ عَلى قَدَمٍ كَالراهِبِ المُتَبَتِّلِ فَلَمّا اِستَمَرَّت مِن دَجا اللَيلِ دَولَةٌ وَكادَ عَمودُ الصُبحِ بِالصُبحِ يَنجَلي تَراءى الهَوى بِالشَوقِ فَاِستَحدَثَ البُكا وَقالَ لِلَذَّاتِ اللِقاءِ تَرَحَّلي فَلَم تَرَ إِلّا عَبرَةً بَعدَ زَفرَةٍ مُوَدِّعَةٍ أَو نَظرَةً بِتَأَمُّلِ مسلم بن الوليد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9156 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() تَداعَت خُطوبُ الدَهرِ عَن جارِ جَعفَرٍ
وَأَمسَكَ أَنفاسَ الرَغائِبِ سائِلُه هُوَ البَحرُ يَغشى سُرَّةَ الأَرضِ سَيبُهُ وَتُدرِكُ أَطرافَ البِلادِ سَواحِلُه تَصَدَّعَتِ الآمالُ عَنكَ بِأَلسُنٍ مُحَمَّلَةٍ شُكرَ الَّذي أَنتَ فاعِلُه لَهاجِسُ نَفسٍ تَرتَجيكَ ظُنونُها أَرَدُّ لَها مِن عُرفِ آخَرَ بَاذِلُه وَما ضَرَعَت لِلدَهرِ مِنكَ سَجِيَّةٌ وَإِن طَرَقَت بِالمُفظِعاتِ بَلابِلُه وَلِلَّهِ سَيفٌ ما عَلى الأَرضِ مِثلُهُ مَضارِبُهُ يَحيى وَأَنتَ مُقاتِلُه مسلم بن الوليد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9157 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَحَقٌّ أَنَّهُ أَودى يَزيدُ
تَأَمَّل أَيُّها الناعي المُشيدُ تَأَمَّل مَن نَعَيتَ وَكَيفَ فاهَت بِهِ شَفَتاكَ كانَ بِها الصَعيدُ أَحامى المَجدِ وَالإِسلامِ أَودى فَما لِلأَرضِ وَيحَكَ لا تَميدُ تَأَمَّل هَل تَرى الإِسلامَ مالَت دَعائِمُهُ وَهَل شابَ الوَليدُ وَهَل شيمَت سُيوفُ بَني نِزارٍ وَهَل وُضِعَت عَلى الخَيلِ اللُبودُ وَهَل تَسقي البِلادَ عِشارُ مُزنٍ بِدِرَّتِها وَهَل يَخضَرُّ عودُ أَما هُدَّت لِمَصرَعِهِ نِزارٌ بَلى وَتَقَوَّضَ المَجدُ المَشيدُ وَحَلَّ ضَريحَهُ إِذ حَلَّ فيهِ طَريفُ المَجدِ وَالحَسَبُ التَليدُ أَمّا وَاللَهِ لا تَنفَكُّ عَينَي عَلَيكَ بِدَمعِها أَبَداً تَجودُ فَإِن تَجمُد دُموعُ لَئيمِ قَومٍ فَلَيسَ لِدَمعِ ذي حَسَبٍ جُمودُ أَبَعدَ يَزيدَ تَختَزِنُ البَواكي دُموعاً أَو تُصانُ لَها خُدودُ لِتَبكِكَ قُبَّةُ الإِسلامِ لَمّا وَهَت أَطنابُها وَوَهى العَمودُ وَيَبكِكَ شاعِرٌ لَم يُبقِ دَهرٌ لَهُ نَشَباً وَقَد كَسَدَ القَصيدُ فَمَن يَدعو الإِمامَ لِكُلِّ خَطبٍ يَنوبُ وَكُلَّ مُعضِلَةٍ تَؤودُ وَمَن يَحمي الخَميسَ إِذا تَعايا بِحيلَةِ نَفسِهِ البَطَلُ النَجيدُ فَإِن يَهلِك يَزيدُ فَكُلُّ حَيٍّ فَريسٌ لِلمَنِيَّةِ أَو طَريدُ أَلَم تَعجَب لَهُ أَنَّ المَنايا فَتَكنَ بِهِ وَهُنَّ لَهُ جُنودُ لَقَد عَزّى رَبيعَةَ أَنَّ يَوماً عَلَيها مِثلَ يَومِكَ لا يَعودُ مسلم بن الوليد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9158 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وَقائِلٍ لَيسَت لَهُ هِمَّةٌ
كَلّا وَلَكِن ما لَهُ مالُ وَهِمَّةُ المُقتِرِ أُمنِيَّةٌ عَونٌ عَلى الدَهرِ وَإِشغالُ لا حِدَّةٌ تَنهَضُ في عَزمِها وَالناسُ سُؤّالٌ وَبُخّالٌ فَاِصبِر مَعَ الدَهرِ إِلى دَولَةٍ تَحمِلُ فيها حالِكَ الحالُ مسلم بن الوليد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9159 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() لا تلمني فلا يلام الجريح
حين يشكو ، وحين تشكو الجروحُ لا تلمني فلا يُلام طريدٌ لا يلام المظلوم حين يصحُ لا تلمني ، لمْ خافقاً بين جنبيك لم يخفقْ ، لم تحتضنه القروحُ و أنا لن ألوم من مات حسّاً إنما اللوم للذي فيه روحُ لا تلمني وجهي يلوم صنيعي وفؤادي فوق المآسي طريحُ كم أرى في الوجوه مثلك وجهاً عربيّاً عن كلّ خيرٍ يُشيحُ هي دنياً بعض الورى مات همّاً وكثيرٌ من اهلها مستريحُ أنا يا سيّدي صريحٌ بحبّي والذي يحفظ العهودَ صريحُ خدّرتنا بعض القصائد عمدا أوهمتنا أن الرثاءَ مديح فاتحتنا بكلّ فتحٍ جديدٍ تتدلّى من ناظريه الفتوح وسيوفٌ دمُ العدا في ظُباها وجوادٌ عبلُ الذراع جموحُ وأرتنا وجه الحقيقة كسْفاً فتبدّى القبيح وهو مليحُ لا تلمني ياملهمي فالقوافي أحرقتني والشعر جمرٌ وريحُ ضقتَ بالحق من فمي يامحبّي ولقد ينكر الفصيحَ فصيحُ وأنا لن يضيق باللوم صدري إن صدر المحبّ كونٌ فسيحُ صالح بن سعيد الزهراني
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9160 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() تسعونَ قرناً ، في هواك غريقُ
من بعد هذا العُمر كيف أفيقُ يا أيها الوجهُ الذي أحببتُهُ من أين يبتدىءُ الحديث مَشوقُ تسعون قرناً ، كان حبُّك رايتي ولمثل عينيك العذاب يروقُ تسعون عاماً ، والقصائدُ شُرَّعٌ والليل نزفٌ ، والفؤاد حريقُ ما قلت : يا أمي الحبيبة ، خانني قلبي ، فقلبُ المستهام صدوقُ ما قلت .. أعلم أن حُبَّك واجبٌ وعليَّ في هذا الجهاد حقوقُ كانت تضيقُ بي البسيطةُ كلّها ونفوسُ مَنْ حفِظَ الوداد تضيقُ ويظل هذا الوجه غايةَ رحلتي والحرفُ حُرٌّ ، والنّشيدُ سبوقُ والشّعر منكوس البيارقِ ، لم يزلْ والبيت فيه عناكبٌ وشُقوقُ يتسابقون إلى القصيد جحافلاً تترى ، وكُلٌّ خَانَهُ التّوفيق وأَتيتِ فوق مطالعي شَمْسَ الضُّحى وعليَّ من حُلَلِ الضّياء بُروقُ وقصيدتي من طُهْرِ وَجْهِك تَزْدَهي في كُلّ حرفٍ نضرةُ .. ورحيقُ وأتيتِ يا وجْهَ الحياةِ ، على فمي شجرُ له في الخافقين عروقُ وأتيتُ ما ضيّعت عهد أميرتي فالعهدُ في لغةِ القلوبِ وثيقُ يا عُنفوانَ الشِّعرِ حين أهزُّهُ والخطبُ هوْلُ ، والمدارُ نعيقُ تتخشَّبُ الكلماتُ ، يصبح عَذْبُها شَجناً ، فيا لِلْمُرِّ حين أذوقُ أمي الحبيبة ، يزدهون ببِّرهم والبرّ في هذا الزمان عقوقُ أسرجتُ ظهر الشّعر قلتُ لك اركبي وركبت والمُهْر الحرون عتيقُ تسعون قرناً ، ما تراخى عزمُهُ فكأنَّه من حُرقتي مخلوقُ واليوم يا نهرَ الجلال وسيفُنا خشبٌ وفارسُنا العظيم مَعوقُ ما غيَّر الفكرُ الجديد مواقفي فالبعدُ بين الموقفين سحيقُ أَنَّى أبيعك للظَّلام ، وِلِلْخَنَا ضِدان ليلٌ أليلٌ وشروقُ يتكالبون على جِراحِكِ ، ما دَرَوْا أنَّ الكريمةَ دونها العيُّوقُ ما ضرَّني لجبُ العُداةِ وحشدهم وَرَقُ العُداةِ بأرضنا محروقُ ما ضرَّني إلا بَنُوْكِ تطاحنوا ماذا إذا طَحَنَ الشّقيقَ شقيقُ في كلِّ قارعةٍ يُجالِدُ مَجْدَنا باسم الحضارةِ خائنٌ زنديقُ ( يا عالمي العربيُّ ) أين عُروبةٌ ؟ من نَسْلِها الصدّيق والفاروقُ ( يا عالمي العربيُّ ) أي عُروبةٍ ( والقبلة الأولى ) دَمٌ وشهيقُ ( يا عالمي العربيُّ ) أي عروبةٍ في القلب حقدٌ ، والكساء فسوقُ ( يا عالمي العربيُّ ) كُلٌّ يدعي صدق الصّديق وما هناك صديقُ ضيعت مبدأك العظيم ، وليس في عصر الدراهم للبطالة سوقُ دعْ هذه الألقابَ ، دينك واحدٌ دينُ المحبَّةِ ليس فيه فُروقُ من ( قندهارَ ) إلى الرصافةِ وحدةٌ بيمار يشرب من شَجَاه طُويْقُ إني لألمح في يمينك رقدةٌ والكفُّ حتفٌ والحسامُ ذليقُ ما خانَ هذا الكفَّ إلا ماكرٌ والمكرُ بالقلب الخؤوفِ محيق يا فجرَنا الميمون ضَوْؤُك قادمٌ مهما يُعَششُ في العيون بريقُ والأفق في عينيك يا محبوبتي معشوشبٌ ، غضُ الإهابِ ، وريقُ تسعون قرناً والجراح مُرِبَّةٌ والوجهُ يندى ، واللسان طليقُ ما كلَّ زندُك ، يا أميرةَ أحرفي زند العظيمةِ بالعظام خليقُ ورحلتِ يَصْفَعُك العُبابُ بِكَفِّهِ ويعوقُ سَيِركِ عاصفٌ ومضيقُ وبلغتِ كان بلوغُ أمرِكِ آيةً ولمن نجا فوق السُّيوفِ طريقُ صالح بن سعيد الزهراني
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
طريقة تحضير طاجين الفسيخ الفلسطيني | شمرانية الروح | المطبخ والغذاء الصحي | 7 | 05-28-2021 07:34 PM |
الشاعر محمد ابو شراره الشمراني يشارك في فعاليات شرفة الشعر بأكادمية الشعر العربي | أبو شريح الشمراني | منتدى الشاعر محمد ابوشرارة الشمراني | 1 | 02-10-2021 05:24 PM |
مالا تعرفه عن صلاة الجنازة ومايتعلق بها ( معلومات غائبة عن الكثير ) | ساكتون | المنتدي الاسلامي | 7 | 04-07-2012 04:45 PM |
قـصــة زواج الـسيد بـيـبـسي والـسـيدة مـيرنـدا بالصور | خوفو | الضحك والفرفشة | 0 | 08-26-2010 06:05 PM |
نرجع لموضوع (((الشيعة))) وفي هذا اليوم نقدم لكم ~-{المتعة ومايتعلق بها}-~ | كركر | المنتدي الاسلامي | 4 | 02-09-2008 08:17 AM |