![]() |
#9221 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أفارقُهم مخافةَ أن يملُّوا
وقد جُبلتْ على المَللِ القلوبُ ولولا ذاك ما غادرتُ غُصني ولا سمعَتْ أغانيَّ الدُّروبُ تُذوّبني مشاعرُ لاهباتٌ وتَسمعني قلوبٌ لا تذوبُ أَؤوبُ تُرى؟ لعليَ ؛ حين ألقى نوارسَ نحوَ شُطآني تؤوبُ محمود بن سعود الحليبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9222 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() مُتعَبٌ قلبي فأَرخي الهُدُبا
علَّها تنسي حشايَ التَّعَبا هدَّتِ الخيباتُ عزفي زمنًا فغدا ينزفُ حزني طربا أبعدي عُتباكِ عني شَبِعَت مِن صُحون اللومِ روحي عتبا محمود بن سعود الحليبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9223 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وما من شدةٍ إلا وفيها
من الفرَجِ المؤمّلِ ما يفيها فطِب نفسًا إذا اشتدت كروبٌ فإنَّ عواقبَ الحُسنى تليها محمود بن سعود الحليبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9224 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() لَيْتَ نَارِي تَظَلُّ فِيَّ كَمِينَهْ
تَحْتَوِينِي وَلاَ أَرَاكِ حَزِينَهْ وُلِدَ الحُبُّ فِي فُؤَادِي عَنِيفًا فَاعْذُرِينِي إِذَا فَقَدْتُ السَّكِينَهْ يَتَهَادَى بِمُهْجَتِي مِثْلَ مَوْجٍ فَإِذَا ثَارَ كُنْتُ مِثْلَ السَّفِينَهْ لاَ تَخَالِي أَرْجُوكِ لاَ لاَ تَخَالِي لَكِ مِنِّي ذُرَيْرَةً مِنْ ضَغِينَهْ عَلِمَ اللهُ مَا اشْتَكَى القَلْبُ بُغْضًا قَطَعَ اللهُ لَوْ شَكَوْتُ وَتِينَهْ كُلُّ مَا فِيَّ أَنَّنِي فِي هُيَامِي جَبَلٌ أَوْدَعَ المِيَاهَ حُزُونَهْ يَغْضَبُ الحُبُّ بَيْنَ جَنْبَيَّ حُبًّا وَيُوَارِي تَحْتَ الجَفَاءِ حَنِينَهْ وَيُغَنِّي عُصْفُورُ قَلْبِيَ لَحْنًا وَهْوَ يُخْفِي مَعَ الغِنَاءِ أَنِينَهْ أَنَا نَارٌ كَمَا رَأَيْتِ وَنُورٌ جَنَّةَ العِشْقِ خُضْتُهَا وَجُنُونَهْ قَدَرِي أَنْ أُعَايِشَ الحُبَّ سِرًّا لَذَّةُ الحُبِّ أَنْ يَظَلَّ دَفِينَهْ أَتْرَعَ الوُدُّ خَافِقِي بِحَنَانٍ ذَاقَ مَنْ لاَمَسَ الشِّغَافَ مَعِينَهْ لِيَ مِنْهُ خَوَاطِرٌ مُورِقَاتٌ وَكُنُوزٌ خَلْفَ الضُّلُوعِ ثَمِينَهْ سَكَنَ الحُبُّ شَاعِرًا بَدَوِيًّا فِي كِيَانِي وَبَثَّ فِييَّ شُجُونَهْ لَوْ بَنَى الحُبُّ فِي القُلُوبِ دِيَارًا لَبَنَى لِي عَلَى فُؤَادِي مَدِينَهْ محمود بن سعود الحليبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9225 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() ظَمْأَى لِعَيْنَيْكِ يَا غَيْدَاءُ بَيْدَائِي
مَاتَ الغَمَامُ فَمَاتَتْ كُلُّ أَنْدَائِي سَلَّتْ أَظَافِرَهَا شَمْسُ الحَيَاةِ فَمَا أَبْقَتْ بِرَاحِلَتِي زَادِي وَلاَ مَائِي أَمْشِي وَفِي الرَّمْلِ حُمَّى وَالطَّرِيقُ يَدٌ شَلاَّءُ تَرْسُفُ فِي قَيْدٍ وَإِغْمَاءِ أَمْشِي وَوَهْجُ اللَّظَى يَمْتَصُّ مِنْ رِئَتِي ثُمَالَةَ النَّفَسِ المَكْدُودِ بِالدَّاءِ أَمْشِي وَحَرُّ الظَّمَا يَغْتَالُ فِي شَفَتِي رُوَاءَهَا وَيَهُدُّ الوَهْمُ أَعْضَائِي أَمِنْ جَفَافِ الضَّنَى جَفَّتْ بِأَخْيِلَتِي حُقُولُهَا وَتَلاَشَى ضَوْءُ أَنْوَائِي أَمْ أَنَّ صَبَّارَتِي مَلَّتْ مُرَافَقَتِي مَنْ ذَا يُرافِقُ أَشْوَاكِي وَحَصْبَائِي يَا خِصْبَةَ الرُّوحِ ، عَطْشَى مُهْجَتِي انْصَهَرَتْ جِبَالُ صَبْرِيَ فِي نِيرَانِ رَمْضَائِي لاَ تَحْسَبِي حُمْرَةَ الخَدَّيْنِ مِنْ رَغَدِي فَالنَّارُ مِنْ نَكَدِي تَقْتَاتُ أَحْشَائِي سَبَى الخَرِيفُ اخْضِرَارِي وَالهَجِيرُ دَمِي وَعَكَّرَتْ رِيحُ هَمِّي صَفْوَ أَجْوَائِي أَكَادُ أَجْهَلُ لَوْنِي ، وَجْهَ خَارِطَتِي أَكَادُ أَنْسَى عَنَاوِينِي وَأَسْمَائِي يَمَامَةً صِرْتُ ضَلَّتْ سِرْبَهَا ، وَغَدَتْ مَا بَيْنَ مَوْتَيْنِ صَيَّادٍ وَإِعْيَاءِ صَدْيَانَ هَدَّ النَّوَى قَلْبِي وَأَجْنِحَتِي رَهِينُ رِيحَيْنِ هَوْجَاءٍ وَنَكْبَاءِ غَارَتْ عُروقِي ، وَنَشَّ الجِذْرُ وَانْتَفَضَتْ أَنَامِلِي وَارْتَمَتْ لِلْقَيْظِ صَحْرَائِي فَعَلِّلِينِي ؛ أُحِسُّ المَوْتَ يَهْمِسُ لِي يَكِيدُ لِي بَيْنَ إِرْهَابٍ وَإِغْرَاءِ رُشِّي تُرَابِي لَعَلِّي حَينَ يَلْمَسُنِي طَلُّ الهَوَى يَنْتَشِي حِسِّي وَأَهْوَائِي عَلِّي إِذَا بَلَّلَتْ سُقْيَاكِ ذَاكِرَتِي تَنْمُو حُرُوفِي وَيَحَْيا بَعْضُ أَشْلاَئِي رُدِّي عَلَيَّ لِحَائِي ، وَابْعَثِي وَرَقِي وَحَرِّرِي مِنْ سُجُونِ الظِّلِّ أَفْيَائِي وَذَكِّرينِي هَدِيلِي إِنَّها نَسِيَتْ هَدِيلَهَا فِي عَنَاءِ الدِّرْبِ وَرْقَائِي هَيَّا انْفُخِي فِيَّ جَمْرَ الحَرْفِ وَاشْتَعِلِي وَأَشْعِلِي فِي بَقَايَا الصَّمْتِ أَعْبَائِي وَلَمْلِمِينِي ، وَضُمِّي شِقْوَتِي فَلَقَدْ تَبَعْثَرَتْ فِي مَهَبِّ الرِّيحِ أَشَيَائِي محمود بن سعود الحليبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9226 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() يقولون ماباحت بحبك مرة
ولاكحلت طرفيك أحرفها النشوى فقلت لعمري إنها العشق كله ولوأنها بكماء أمية النجوى رزقت هواها رغم وصلي وبخلها وقد تبطن النعمى وظاهرها بلوى تعودت أن أغشى حمى من أحبه وظمآن يبقيني وأتركه يروى وإن كان من شجو فذاك لأنني أنعم محروما ويحرم من أهوى محمود بن سعود الحليبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9227 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وما حيلة المشتاق لمّا تزوره
ملامِحُ من يهوىٰ وتُبقيه مُعدَما أيغمض جفنيه ليبقىٰ معللاٰ به أو ينامَ الدهرَ صبًّا ويحلُما محمود بن سعود الحليبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9228 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وما جاءت تعاتبني ولكن
أتت تذكي المحبة بالتجني مشاكسة كعادتها إذاما بدا عصفور ذاكرتي يغني بعيدا عن جُنينتها قريبا من الأشجان مشغوفا كأني عميد يرسم اللقياويرجو تجاوُزَ ما يمنّيه التمني وأرجع خاليا إلا شرودا يهدهد سرحتى فوق التأني وأذكر أنها دنيا وكم كم ستقلب للفتى ظهر المجنِّ محمود بن سعود الحليبي السعودية
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9229 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() عيونُ الشِّعْر تصحو في المرايا
فتورقُ فضةُ الأملِ الكسَيحِ عيونُ الشِّعْر تَقرأ كَفَّ وقتي وتكتبُ قصةَ الأفق المُشيْحِ ترى منّي، وفيّ، مدى احتمالي وتكشفُ شاهدَ الأمسِ الجريحِ عيونُ الشِّعْر تقدحُ بين ذاتي وبيني نبعَ شِرياني وروحي فما أدري ، إذا ما قلتُ شعراً أشعراً كان قولي أم جروحي أأنفاسَ القصيدِ ، ورُبَّ رَيَّا من الفردوسِ في الحرفِ الذَبيحِ لنا في الشِّعْرِ محيًى أو مماتٌ وموتُ الحُرِّ كالشِّعْر الصّحيحِ عبدالله الفيفي السعودية
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9230 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَطْفِئْ سُؤالَكَ ؛ موجُ الليلِ مُعْتَكِرُ
والفجرُ مرتَهَنٌ ، والوقتُ مُحْتَكَرُ! والريحُ تشكو،يطير الشَّجْوُ أَغْرِبَةً تطوي الفضاءَ،وسالَ النجمُ والقَمَرُ أَطْفِئْ سُؤالَكَ؛ ما في الشكِّ من أُفُقٍ إلى المسيرِ،ولا في الظَّنِّ مُخْتَبَرُ هذا المَواتُ تنامَى في محاجرنا حتى تناهَى بنا في عُمْرِهِ العُمُرُ يَسْتَفُّ في هبواتِ الصَّحْوِ قهوتَنا كما يُسَفُّ بمتنِ القَفْرَةِ الأثَرُ يَدُقُّ فينا عمودَ البيتِ، من يدنا يبعثرُ الشمسَ، والآماسَ يَأتَسِرُ أكلَّما اعشوشبَ العُودُ الحريرُ شَذًى في الأغنياتِ تداعتْ عندكَ الذِّكَرُ فاستعبرتْكَ غضًا،يهمي الحروفَ،على جرحِ الغزالِ ودربٍ خاذلٍ تَزِرُ على النخيلِ، تبكِّي كَفَّ غارسِها تغرَّبَتْ حِقَبًا، واجتثَّها الصَّبِرُ ما شَلَّ كفَّكَ في أقصَى مغارسِها قد شَلَّ قلبكَ.. والدنيا هوًى غِيَرُ ماذا تريدُ، ولونُ الصِّدْقِ منخطفٌ في ناظريكَ، ولونُ الكِذْبِ مزدهِرُ ماذا تريدُ، مزاجُ الحِبْرِ أسئلةٌ غَرْثَى، وأجوبةٌ كالقَحْطِ ينتشِرُ ماذا تريدُ، مزاجُ الحِبْرِ لا لغةٌ من الحياةِ، ولا دِيْمُ الحَيَا مطَرُ يا مَنْ إذا أقرأتْكَ الريحُ يوسُفَها أطبقْتَ فوقَ كتابِ الصَّدرِ تَدَّكِرُ أطبقْتَ فوق شِفاهِ البئرِ تشربني ماءُ الطَّوَايَا دمي ، يصفو ويَنْكَدِرُ ماذا تريدُ، وكلُّ الصافنات لها، من نخوةِ الخيلِ، ما يا أنتَ لا تَفِرُ أَمِطْ قِناعَكَ ثمّ احْلُمْ بما خَبَأَتْ لكَ العُذُوقُ من اللذاتِ تَبْتَدِرُ واقرأْ قضاءَكَ يا من كل جارحةٍ فيكَ استدارتْ على ليلٍ بها الدُّسُرُ أنتَ القضاءُكَ ما نامتْ لهُ مُثُلٌ، على التِّراتِ ، ولا عَيَّتْ بهِ البُكَرُ كم ذا تُطابعُ فيكَ الجُزْرُ جَازِرَها هلاَّ تَطَابَعُ فيما بينكَ الجُزُرُ مسراكَ يحملُ في تابوتِهِ صُوَراً خُضْرَ الهَوَى،عُرُبًا، يا حبّذا الصُّوَرُ تبكيكَ في سِرِّها، حَيًّا ومَيِّتَةً عارٌ عليكَ دمي والسمعُ والبَصَرُ روحُ الشهيدِ تُرَى غيداءَ فاتنةً وروحُكَ السَّمْجُ يبقَى فيكَ ينْتَحِرُ لا في الحياة يُعَدُّ، إنْ شَبَا خَبَرُ على الشِّفاهِ،ولا في الموتِ يُعْتَبَرُ أعْجَزْتَ وصْفَكَ:ماذا أنتَ في سَفَرٍ تُبْنَى عليكَ لهُ من عَظْمِكَ الجُسُرُ وأنتَ في شِيَةِ الثاوينَ منتفشًا نَفْشَ الحُبارَى جَنَاحًا هَدَّهُ الذُّعُرُ إنْ صال بازٌ على أُمِّ البُغَاثِ نَزَا فرخُ البُغاثِ على الأفراخِ يَنْتَسِرُ أو جارَ رَبُّ الجِوَارِ الغَصْبِ في بَلَدٍ سَرَى الهُمَامُ على الجاراتِ يَثْتَئِرُ ما هان يومًا على الدنيا وآهلِها كمنْ يهونُ وفيه الأرضُ والبَشَرُ ولا استراحَ على رَأْدِ الزمانِ ضُحًى من استراحَ وسارتْ دونهُ السِّيَرُ أعربْ لهاتَكَ أو أعْجِمْ، فقد هرمتْ كلُّ القناديلِ، لا زيتٌ ولا شَرَرُ لا النثرُ يَبْعَثُ في الأجداثِ منتفضًا من التراب، ولا ذا الشِّعْرُ والعِبَرُ عَمِّدْ لسانكَ، أو حَرِّرْ، فما لغةٌ عادتْ لها شِيَمُ الأعرابِ تَنكسِرُ لا تلتفتْ أبداً؛ قِطْعُ السُّرَى حَجَرٌ يَحْصبْكَ منهُ لسانٌ، أو يُصِبْ نَظَرُ حاصرْ حصانَكَ،لا هان الخيولُ! غداً يأتيكَ دورُكَ ؛ فالجزّارُ ينتظِرُ لكنَّ..ها ثورةُ التكوينِ في جسدي كم تستفيقُ، وتعلو حولها السُّوَرُ أليس منكَ لنا حُلْمٌ يصافِحُنا إلاّ الفَناءُ ، وإلاّ النَّوْحُ والكَدَرُ كُلُّ الهزائمِ، في أَوْهَى بيارقِها هزيمةُ الذاتِ ، ما دارتْ بها الفِكَرُ ماذا تقول.. متى؟.. مَلَّ القصيدُ،وما عاد الطريقُ على التَّسْيارِ يَصْطَبِرُ هذا خطابُكَ في الصيفِ العتيقِِ، لكَمْ صافتْ سنابلُ ليلٍ مِلْؤُها تَتَرُ يا حاديَ العِيْسِ..هذي عِيْسُنا بَلِيَتْ من الدُّوَارِ على الأَعْصَارِ تعتصرُ يا حاديَ العِيْسِ..إنِّي لا أَرَى!،وأَرَى في صوتكَ الآلَ، يَطْفُو ثمّ يَنْحَدِرُ ماذا تقول تُرَى إنّ المَدَى زَبَدٌ والدربُ مبتسمٌ، والغيثُ مُنهمِرُ ماذا أقولُ أَنَا إنّ السيوفَ دمٌ والعِرْضُ لؤلؤةٌ،والجيشُ منتصرُ ماذا أقولُ هنا ، إنْ شئتَ قلتُ إذن لن يأتيَ الدَّوْرُ والجزّارُ يحتضرُ لكنَّ من خلفهِ أَلْفًا على كَتِفي ما دُمْتَ نحنُ فما للجزرِ مزدجَرُ لَمْلِمْ شتاتكَ؛ وجهُ الليلِ معتكِرُ والصُّبْحُ مُرْتَهَنٌ،والوقتُ مُحْتَكَرُ واقرأْ قضاءَكَ يا مَنْ كلُّ جارحةٍ فيك استطارتْ على فجرٍ بها الدُّسُرُ قد هان جِدًّا على الدنيا آهلها من هان يومًا وفيه الأرضُ والبَشَرُ قُمْ فالتقطْكَ ،فتًى، واضربْ سبيلَكَ. قُمْ نَوْءُ السِّنين بنَوْضِ الشَّوْقِ يَسْتَعِرُ قُمْ فالتقطْكَ؛ أساطير الرؤى التحمتْ بنافِرِ الدَّمِ: تَرْفُوْهُ ويَشْتَجِرُ قُمْ،أيها الماردُ،استخرجْ خُطاكَ،وقلْ في وجهِ هذا السوادِ البحرُ والسَّفَرُ يا قُرْطُبيات ما يأتي ، أَتَيْتُ غَداً ولم أَجِدْكِ، سآتيْ والهَوَى بَصَرُ يا أيها المسجدُ الأقصَى: السلامُ دَنَا فادخلْ، عليكَ سلامُ الله، يا عُمَرُ عبدالله الفيفي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
طريقة تحضير طاجين الفسيخ الفلسطيني | شمرانية الروح | المطبخ والغذاء الصحي | 7 | 05-28-2021 07:34 PM |
الشاعر محمد ابو شراره الشمراني يشارك في فعاليات شرفة الشعر بأكادمية الشعر العربي | أبو شريح الشمراني | منتدى الشاعر محمد ابوشرارة الشمراني | 1 | 02-10-2021 05:24 PM |
مالا تعرفه عن صلاة الجنازة ومايتعلق بها ( معلومات غائبة عن الكثير ) | ساكتون | المنتدي الاسلامي | 7 | 04-07-2012 04:45 PM |
قـصــة زواج الـسيد بـيـبـسي والـسـيدة مـيرنـدا بالصور | خوفو | الضحك والفرفشة | 0 | 08-26-2010 06:05 PM |
نرجع لموضوع (((الشيعة))) وفي هذا اليوم نقدم لكم ~-{المتعة ومايتعلق بها}-~ | كركر | المنتدي الاسلامي | 4 | 02-09-2008 08:17 AM |