![]() |
#9881 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وَسَارَ ابنُ حَربٍ بِالغِوَايَةِ يَبتَغِي
قِتَالَ عَلِيٍّ وَالجُيُوشُ مَعَ الحَفلِ فَسِرنَا إِلَيهِم جَهرَةً فِي بِلاَدِهِم فَصُلنَا عَلَيهِم بِالسُّيُوفِ وَبِالنَّبلِ فَأَهلَكًهُم رَبّي وَفَرَّقَ جَمعَهُم وَكَانَ لَنَا عَوناً وَذَاقُوا رَدَى الخَبلِ مالك الأشتر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9882 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() نَسِيرُ إِلَيكُم بِالقَنَابِلِ والقَنا
وَإِن كَانَ فِيمَا بَينَنَا سَرَفُ القَتلِ فَلاَ يُرجِعِ اللهُ الَّذِي كَانَ بَينَنا وَلاَ زَالَ بِالبَغضَا مَرَاجِلُكُم تَغلِي فَدُونَكُمُ حَرباً عَوَاناً مُلِحَّةً عَزِيزُكُمُ عِندِي أَذَلُّ مِنَ البَغلِ مالك الأشتر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9883 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() إنَّا إِذَا مَا احتَسَبنَا الوَغَى
أَدرَنا الرَّحَى بِصُنُوفِ الحُدُل وَضَرباً لِهَامَاتِهِم بِالسُّيُوفِ وَطَعناً لَهُم بِالقَنَا والأَسَل عَرَانِينُ مِن مَذحِجٍ وَسطَهَا يَخُوضُونَ أَغمَارَها بِالهَبَل وَوائلُ تُسعِرُ نِيرَانَها يُنَادُونَهُم أمرُنَا قَد كَمَل أَبُو حَسَنٍ صَوتُ خَيشُومِها بِأَسيَافِهِ كُلُّ حَامٍ بَطَل عَلَى الحَقِّ فِينَا لَهُ مَنهَجٌ عَلَى وَاضِحِ القَصدِ لاَ بِالمَيَل مالك الأشتر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9884 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() كَيفَ نَرُدُّ نَعثلاً وَقَد قَحَل
سَارَت بِهِ أُمُّ المَنَايَا وَرَحَل نَحنُ ضَرَبنَا رَأسَهُ حَتَّى انجَفَل لَمَّا حَكَى حُكمَ الطَّوَاغِيتِ الأُوَل وَجَارَ فِي الحُكمِ وَجَارَ فِي العَمَل وَأبدَلَ اللهُ بِهِ خَيرَ البَدَل أَقدَمَ لِلحَربِ وَأَنكَى لِلبَطَل مالك الأشتر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9885 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() لَعَمرُكَ يَا جَرِيرُ لَقَولُ عَمروٍ
وَصَاحِبِهِ مُعَاوِيَةَ الشَّآمِي وذي كَلَعٍ وَحَوشَبَ ذِي ظُلِيمٍ أخَفُّ عَلَيَّ من زِفِّ النَّعَامِ إذَا اجتَمَعُوا عَلَيَّ فَخَلِّ عَنهُم وَعَن بَازٍ مَخَالِبُهُ دَوَامِي فَلَستُ بِخَائِفٍ مَا خَوَّفُونِي وَكَيفَ أَخَافُ أَحلاَمَ النِّيامِ وَهَمُّهُمُ الَّذِي حَمُوا عَلَيهِ مِنَ الدُّنيَا وَهَمِّيَ مَا أَمَامِي فَإِنّ أسلَم أَعُمَّهُم بِحَربٍ يَشِيبُ لهَولِهَا رَأسُ الغُلاَمِ وَإِن أهلِك فَقَد قَدَّمتُ أَمراً أفُوزُ بِفَلجِهِ يَومَ الخِصَامِ وقَد زَأَرُوا إِليَّ أَوعَدُونِي وَمَن ذَا مَاتَ مِن خَوفِ الكَلاَمِ مالك الأشتر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9886 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وَأشعَثَ سَجَّادٍ بآيَاتِ رَبِّهِ
قَلِيلِ الاَذَى فِيمَا تَرَى العَينُ مُسلِمِ شَكَكَتُ لَهُ بالرُّمحِ جَيبَ قَمِيصِهِ فَخَرَّ صَرِيعاً لِليَدَينِ ولِلفَمِ عَلى غَيرِ شَيءٍ غَيرَ أَن لَيسَ تَابِعاً عَلِيّاً ومَن لاَ يَتبَعِ الحَقِّ ينَدَمِ يُذَكِّرُني حَامِيمَ والرُّمحُ شَارِعٌ فهَلاَّ تَلاَ حَامِيمَ قَبلَ التَّقَدُّمِ مالك الاشتر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9887 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَيُّهَا الجَاهِلُ المُسِيءُ الظَّنَّ
لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ لَستُ مِمَّن بَاعَ الهُدَى بِهَواهُ إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ إنَّمَا يَطلُبُ المَتَاعَ مِنَ النَّاسِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ حَسبِيَ اللهُ في الحَوَادِثِ والرُّمحُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ وَدِلاَصٌ مِثلُ الأَضَاةِ وَطِرفٌ أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ وَهَوَايَ الَّذِي تَقَرُّبِهِ العَينُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ إنَّ مِثلِي مِنَ الرِّجَالِ قَلِيلٌ حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ هكَذا كُنتُ يَا فَوارِسَ لَخمٍ وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ مالك الاشتر المخضرمون
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9888 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() نَفَى النَّوْمَ عَنْ عَيْنَيْه نَفْسٌ أَبِيَّةٌ
لَها بينَ أَطْرافِ الأَسِنَّة مَطْلَبُ بَعِيدُ مَناطِ الْهَمِّ فَالغَرْبُ مَشْرِقٌ إِذَا مَا رَمَى عَيْنَيْهِ والشَّرْقُ مَغْرِبُ مَحْمُود سَامِي البَارُوديِّ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9889 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() لِدارِكِ يا لَيلى سَماءٌ تَجودُها
وَأَنفاسُ ريحٍ كُلَّ يَومٍ تَعودُها وَإِن خَفَّ مِن تِلكَ الرُسومِ أَنيسُها وَأَخلَقَ مِن بَعدِ الأَنيسِ جَديدُها مَنازِلُ لا الأَيّامُ تُعدي عَلى البِلى رُباها وَلا أَوبُ الخَليطِ يُقيدُها وَعَهدي بِها مِن قَبلِ أَن تَحكُمَ النَوى عَلى عَينِها أَلّا تَدومَ عُهودُها بَعيدَةُ ما بَينَ المُحِبّينَ وَالجَوى وَمَجموعَةٌ غيدُ اللَيالي وَغيدُها وَساكِنَةُ الأَرجاءِ يُمرِضُ طَرفُها وَإِن هِيَ لَم تَعلَم وَيُمرِضُ جيدُها أَساءَت بِنا إِذ كانَ يَبعُدُ وَعدُها مِنَ النُجحِ أَحياناً وَيَدنو وَعيدُها لَها الدَهرُ إِضرارٌ فَإِمّا فِراقُها مُجِدٌّ لَنا وَجداً وَإِمّا صُدودُها عَذيرِيَ مِن حارِ بنِ كَعبٍ تَعَسَّفَت مِنَ الظُلمِ صَعداءً مَهولاً صُعودُها وَدامَت وَإِن دامَت عَلى عُدَوائِها فَقائِمُها عَمّا قَليلٍ حَصيدُها وَما كانَ يَرضى بِالَّذي رَضِيَت بِهِ لِأَنفُسِها دَيّانُها وَيَزيدُها وَلِلظُلمِ ما أَمسَت وَعَبدُ يَغوثِها يُخَزّيهِ غاوي مَذحِجٍ وَرَشيدُها وَلاقَت عَلى الزابِ الصَغيرِ حُماتُها حِمامَ المَنايا إِذ عِمادٌ عَميدُها فَإِن هِيَ لَم تَقنَع بِمَكروهِ ما مَضى عَلَيها فَعِندَ المُرهَفاتِ مَزيدُها عَلى أَنَّني أَخشى عَلى دارِ أَمنِها بَني الرَوعِ تَصطادُ الفَوارِسَ صَيدُها وَإِن تَجلُبِ المَوتَ الذُعافَ إِلَيهِمِ كَتائِبُ مِن نَبهانَ مُرٌّ يَقودُها مُغِذٌّ إِلى الدينَورِ تَحتَ عَجاجَةٍ تَزاءَرُ في غابِ الرِماحِ أُسودُها يَهُزُّ سُيوفاً ما تَجِفُّ نِصالُها وَيَزجُرُ خَيلاً ما تُحَطُّ لُبودُها وَإِن كَلَّفوهُ أَن يُهينَ كِرامَهُم فَقَد كَلَّفوهُ خُطَّةً ما يُريدُها غَدا مُمسِكاً عَنهُم أَعِنَّةَ خَيلِهِ وَلَو أُطلِقَت كَدَّ النُجومَ كَديدُها وَمُستَظهِراً بِالعَفوِ مِن قَبلِ أَن تُرى لَهُ سَطَواتٌ ما يُنادي وَليدُها فَيُصبِحُ في أَفناءِ سَعدِ بنِ مالِكٍ وُجوهٌ مِنَ المَخزاةِ سودٌ خُدودُها أَقيموا بَني الدَيّانِ مِن سُفَهائِكُم فَقَد طالَ عَن قَصدِ السَبيلِ مَحيدُها أَما آنَ أَن يَنهى عَنِ الجَهلِ وَالخَنا قِيامُ المَنايا فيكُمُ وَقُعودُها قَرابَتُكُم لا تَظلِموها فَتَبعَثوا عَلَيكُم صُدوراً ما تَموتُ حُقودُها لَها الحَسَبُ الزاكي الَّذي تَعرِفونَهُ وَفيها طَريفاتُ العُلا وَتَليدُها فَلا تَسأَلوها عَن قَديمِ تُراثِها فَعَسجَدُها مِمّا أَفادَ حَديدُها ذَوُ النَخِلاتِ الخُضرِ في بَطنِ حائِلٍ وَفي فَلَجٍ خُطبانُها وَهَبيدُها وَأَهلُ سُفوحٍ مِن شَمائِلَ تَكتَسي بِهِم أَرَجاً حَتّى يُشَمَّ صَعيدُها يَنامونَ عَن أَكفائِهِم وَعَلَيهِمُ مِنَ اللَهِ نُعمى ما يَنامُ حَسودُها مَقاماتُهُم أَركانُ رَضوى وَيَذبُلٍ وَأَيديهِمُ بَأسُ اللَيالي وَجودُها أَبا خالِدٍ ما جاوَرَ اللَهُ نِعمَةً بِمِثلِكَ إِلّا كانَ جَمّاً خُلودُها وَجَدنا خِلالَ الخَيرِ عِندَكَ كُلَّها وَلَو طُلِبَت في الغَيثِ عَزَّ وُجودُها وَقَد جَزِعَت جَلدٌ وَلَولاكَ لَم يَكُن لِيَجزَعَ مِن صَرفِ الزَمانِ جَليدُها فَأَولِهِمُ نُعمى فَكُلُّ صَنيعَةٍ رَأَيناكَ تُبديها فَأَنتَ تُعيدُها قَرابَتُكَ الأَدنَونَ مِن حَيثُ تَنتَمي وَجيرَتُكَ الداني إِلَيكَ بَعيدُها أَتَهدِمُ جُرفَيها وَطَودُكَ طَودُها وَتَنحِتُ فَرعَيها وَعودُكَ عودُها وَلا غَروَ إِلّا أَن تَكيدَ سَراتَها وَتَغمِسَ نَصلَ السَيفِ فيمَن يَكيدُها وَتَنهَضَ في الأَبطالِ تُفني عَديدَها وَسُؤلُكَ في أَنَّ التُرابَ عَديدُها إِلَيكَ وُقودُ الحَربِ عِندَ اِبتِدائِها وَلَيسَ إِذا تَمَّت إِلَيكَ خُمودُها فَأَقصِر فَفي الإِقصارِ بُقيا فَإِنَّها مَكارِمُ حَيَّي يَعرُبٍ تَستَفيدُها وَدونَكَ فَاِختَر في قَبائِلِ مَذحِجٍ أَتَقهَرُها عَن أَمرِها أَم تَسودُها أَبَت لَكَ أَن تَأبى المَكارِمَ أُسرَةٌ أَبوها عَنِ الفِعلِ الدَنِيِّ يَذودُها وَهَل طَيِّئٌ إِلّا نُجومُ تَوَقَّدَت عَلى صَفحَتَي لَيلٍ وَأَنتُم سُعودُها تَطوعُ القَوافِيَ فيكُمُ فَكَأَنَّما يَسيلُ إِلَيكُم مِن عُلوٍّ قَصيدُها وَكَم لِيَ مِن مَحبوكَةِ الوَشيِ فيكُمُ إِذا أُنشِدَت قامَ اِمرُؤٌ يَستَعيدُها البحتري العصر العباسي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#9890 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() حاجَةُ ذا الحَيرانِ أَن تُرشِدَه
أَو تَترُكَ اللَومَ الَّذي لَدَّدَه يَمضي أَخو الحُبِّ عَلى نَهجِهِ فَنَّدَهُ في الحُبِّ مَن فَنَّدَه وَيُعرَفُ المَرذولُ مِن غَيرِهِ بِمَن لَحى المَبتولَ أَو أَسعَدَه لا أَدَعُ الأُلّافَ أَشتاقُهُم وَاللَهوَ أَن أَتبَعَ فيهِم دَدَه وَلا التَصابي أَرتَدي بُردَهُ وَمَشهَدَ اللَذّاتِ أَن أَشهَدَه وَالدَهرُ لَونانِ فَهَل مُخلِقٌ أَبيَضَهُ بَاللُبسِ أَم أَسوَدَه يا هَل تُرى مُدنِيَةٌ لِلهَوى بِمَنبِجٍ أَيامُهُ المُبعَدَة نَشَدتُ هَذا الدَهرَ لَمّا ثَنى يُصلِحُ مِن شَأني الَّذي أَفسَدَه مَذَمَّةٌ مِنهُ تَغَمَّدتُها بِالصَبرِ حَتّى خُيِّلَت مَحمَدَه فَرَّقَ بَينَ الناسِ في نَجرِهِم ما يُعظِمُ العَبدُ لَهُ سَيِّدَه وَأَنجُمُ الأُفقِ نِظامٌ ذَلا ما خالَفَت أَنحُسُهُ أَسعَدَه لا أَحفِلُ الأَشباحَ حَتّى أَرى بَيانَ ما تَأتي بِهِ الأَفئِدَه وَالبُخلُ غُلٌّ آسِرٌ بَعضُهُم يَقصُرُ عَن نَيلِ المَساعي يَدَه وَمُغرَمٌ بِالمَنعِ أُغرِمتُ بِال إِعراضِ عَن أَبوابِهِ الموصَدَه أَصونُ نَفساً لا أَرى بَذلَها حَظّاً وَأَخلاقاً سَمَت مُصعِدَه ما اِستَنَّ عَبدُ اللَهِ أُكرومَةً إِلّا وَقَد نازَعَها مَخلَدَه أُنظُر إِلى كُلِّ الَّذي جاءَهُ فَإِنَّهُ بَعضُ الَّذي عَوَّدَه سَوابِقٌ مِن شَرَفٍ أَوَّلٍ أَكَّدَهُ الأَعشى بِما أَكَّدَه وَالمَجدُ قَد يَأبِقُ مِن أَهلِهِ لَولا عُرى الشِعرِ الَّذي قَيَّدَه إِذا تَأَمَّلتَ فَتى مَذحِجٍ مَلَأتَ عَيناً رَمَقَت سُؤدَدَه واحِدُ دَهرٍ إِن بَدا نائِلاً ثَنّاهُ في الأَقوامِ أَو رَدَّدَه مَتى اِختَبَرناهُ حَمِدنا وَقَد يُخرِجُ ما في السَيفِ مَن جَرَّدَه تَرى بِهِ الحُسّادُ مِن سَروِهِ ناراً عَلى أَكبادِهِم موقَدَه إِنَّ القَناني وَإِنَّ النَدى تِربا اِصطِحابٍ وَأُخَيّا لِدَه تَعاقَدا حِلفاً عَلى وَفرِ ذي وَفرٍ إِذا جَمَّعَهُ بَدَّدَه فَالفِعلُ فَوتَ القَولِ إِن فاضَ في عارِفَةٍ وَالجودُ فَوتَ الجِدَه أَنجَحَ ما قَدَّمَ مِن مَوعِدِ مُشَيَّعٌ يُصدِرُ ما أَورَدَه إِذا اِبتَلى يَومَ جَداهُ اِمرُؤٌ أَغناهُ عَن أَن يَتَرَجّى غَدَه طَولٌ إِذا لَم يَستَطِع شُكرُهُ هَمَّ لَئيمُ القَومِ أَن يَجحَدَه يُشرِقُ بِشراً وَهوَ في مَغرَمٍ لَو مُنِيَ البَدرُ بِهِ رَبَّدَه ضَوءٌ لَو اَنَّ الفَلَكَ اِزدادَ في أَنجُمِهِ مِنهُ لَما أَنفَدَه بَقيتَ مَرغوباً إِلَيهِ وَإِن جِئتَ بِبِنتِ الجَبَلِ المُؤيِدَه ما كُنتُ أَخشاكَ عَلى مِثلِها أَن تُسقِطَ الرِزقَ وَتَنسى العِدَه إِن كانَ عَن وَهمٍ رَضينا الَّذي تَسخَطُهُ أَو كانَ عَن مَوجِدِه البحتري
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
طريقة تحضير طاجين الفسيخ الفلسطيني | شمرانية الروح | المطبخ والغذاء الصحي | 7 | 05-28-2021 07:34 PM |
الشاعر محمد ابو شراره الشمراني يشارك في فعاليات شرفة الشعر بأكادمية الشعر العربي | أبو شريح الشمراني | منتدى الشاعر محمد ابوشرارة الشمراني | 1 | 02-10-2021 05:24 PM |
مالا تعرفه عن صلاة الجنازة ومايتعلق بها ( معلومات غائبة عن الكثير ) | ساكتون | المنتدي الاسلامي | 7 | 04-07-2012 04:45 PM |
قـصــة زواج الـسيد بـيـبـسي والـسـيدة مـيرنـدا بالصور | خوفو | الضحك والفرفشة | 0 | 08-26-2010 06:05 PM |
نرجع لموضوع (((الشيعة))) وفي هذا اليوم نقدم لكم ~-{المتعة ومايتعلق بها}-~ | كركر | المنتدي الاسلامي | 4 | 02-09-2008 08:17 AM |