قصه وأبيات

عبدالرحمن بن حمدان الصالحي الحربي
احد سكان مدينة الرس
وقبل شهرين من الان
دعى على ولده حمدان بدعوه قاسيه أثناء
خروجه من البيت وقال/
الله لا يردك !!
وإستجاب الله الدعوه وحصل لحمدان
حادث وتوفى

وأصاب الوالد بعد دفن إبنه حزن شديد
الى درجة انه كان يتصل على جوال إبنه ويردد//

أدق لي رقم وراعيه مدفون

حسبت جواله ليا دق يوحيه

ما قول لا صاحي ولا أقول مجنون

أقول ملهوف على صوت راعيه

مافي عيوني غير زوله بهالكون

وصوته يناديني وأنا أقول لبيه

تكفون ياللي في سميه تنادون

تكفون يكفي ما بقلبي مكفيه

كان العرب للي يموتون ينسون

والله لا داله ولا نيب ناسيه

وبعد شهرين من وفاة حمدان
لحق والده به حزنا عليه
وتوفى يوم السبت 26/ 3/ 1436
رحمهما الله
وتكفوووون لا تدعون على ابناءكم
إلا بالهدايه.

رحم الله الولد والوالد ووالدينا ووالديك وجميع أموات المسلمين

أنا لله وإنا إليه راجعون

شكراً لك ع آلمشآركة وآلقصة آلمؤثرة

بآرك الله فيك

لك تحيآتي وتقديري



أمـيرة آلــورد

الله يعطيك آلعآفية ع توآصلك آلرآئع

شكراً لك أخي أبو عبدالرحمن لك أجمل تحية وتقدير

شكراً لك أميرة الورد لك أجمل تحية وتقدير

شكراً لك أخي محمد مزهر لك أجمل تحية وتقدير

رحم الله الولد والوالد ووالدينا ووالديك وجميع أموات المسلمين

أنا لله وإنا إليه راجعون

الأخ الغالي أبو تركي
شكرا لك لمرورك
وفقك.الله لكل خير وبارك فيك