الدعوة إلى الله

صنفان من الناس ذكرهما الله في سورة الليل
فصنف يسره الله لليسرى فلا تراه
إﻻ ميسرا لكل عمل فيه نجاته ونجات
غيره ومن اﻷعمال التي ﻻ ييسر لها إﻻ
ثلة قليلة من الناس الدعوة إلى الله
فالداعون إلى سبيل الله على علم وعلى
بصيرة هم مصابيح الدجى فإن الذي
يدعو الناس إلى القرآن والسنة واتباع
سلف اﻷمة ﻻ شك أنه كالمصباح يضييء
للناس طريقهم إلى الجنة وهذا الصنف
من الناس هم أفضل الناس ﻷنهم سلكوا
الطريق الذي سلكه اﻷنبياء ،
أما الصنف اﻵخر فأقل أحوالهم نفسي
نفسي وﻻ يهمني غيري وهذا هو
اﻷناني الذي ﻻ هم له إﻻ نفسه بخل
بعلمه وبخل بوقته فلا يصرف منه شيء
في نفع الناس وﻻ أعلم أن هناك أنفع
من أن تذكر أخاك المسلم بطاعة لله
يعملها وبمعصية لله يتركها
اللهم اجعلني ومن يقراء رسالتي في
عداد الناصحين المخلصين.

الله اجعلنا ممن امتدحتهم واصطفيتهم يارب ..

شكرا لك اخي الكريم الحمدان ...

اخي الحمدان
شكرآ لك على هذه المشاركه والجهد المتواصل
والمفيد فبارك الله فيك

شكرآ لك على هذه المشاركه المفيده والنافعه
بارك الله فيك

شكراً لك أخي شيهان شمران لمرورك

شكراً لك أخي أبو تركي لمرورك

شكراً لك أخي محمد مزهر لمرورك