إخواني الأكارم أعلاه
اطلعت على وجهات نظركم
وما رأيكم لو خرجنا من هذا النقاش بما يلي:
بالنسبة للفتيات فلا شك أن كتابتها بالاسم المستعار هو الصحيح لأن الأصل في المرأة أن تكون في خدرها المصون تشارك وتنفع وتساهم في الخير من هنالك.
أما الرجال فإن كان الدافع للكتابة بالاسم المستعار دافع إيجابي وهو ما أبان عنه الكثير من الإخوة المشاركين. فلا مانع مع أن هذا الكاتب سوف يحرمنا من التشرف بمعرفته والإفادة منه والتواصل معه. وسوف يحرم القبيلة من شرف الافتخار بنسبته إليها.
أما إذا كان الدافع سلبيا كان يقصد بذلك جرح الناس من وراء الأسوار والتخفي خلف هذا الاسم فإن الله يعلمه ويراه ولا بد لكل غادر من عثره.
أما الذين كتبوا بأسمائهم الصريحة فلا شك أنهم ارتقوا مرتقا صعبا و تحملوا مشقة ذلك فكان الله في عونهم والنجاح له ثمن والجنة حفت بالمكاره.
شكر الله كل من شارك ولا زال المجال مفتوحا للتواصل. |